الصفحه ٥٠٣ : أنه ملك أو نبي ، فإن قبل
الهدية تبيّن أنه ملك وعندها ما يرضيه ، وان ردّها تبيّن أنه نبيّ ، قيل : أهدت
الصفحه ٥٥٩ :
(ضِعْفَيْنِ) أي مثلي ما يكون على غيرهنّ ، وذلك لأن نعم الله سبحانه
عليهن أكثر لمكان النّبيّ
الصفحه ٧٩٦ : خاطب سبحانه نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْساها) أي متى
الصفحه ٨٠٣ : الحديث : من صام لله في يوم صائف سقاه الله على
الظمأ من الرحيق المختوم ، وفي وصية النبي
الصفحه ٨٣١ : الناس انه كذاب فلا تصدّقوه ، فقلت من هذا؟ فقالوا : هو محمد يزعم أنه نبيّ ،
وهذا عمّه أبو لهب يزعم أنه
الصفحه ١٧ : سَأَلْتُمْ) من نبات الأرض ، ثم استأنف حكم الذين اعتدوا في السبت ،
ومن قتل الأنبياء فقال : (وَضُرِبَتْ
الصفحه ٣٧ : النبي (ص)
فيما جاء به من الكتاب المجيد فقال : (وَإِذا قِيلَ لَهُمُ) والقائل لهم : هو النبي (ص) والمسلمون
الصفحه ٨٦ :
والنضير وبني قينقاع ويهود خيبر الذين حاربوا النبي والمسلمين لم يثبتوا لهم قطّ
وانهزموا ، ولم ينالوا من
الصفحه ٩٨ : كُنْتُمْ صادِقِينَ) فيما عهد إليكم مما ادعيتموه. وهذا تكذيب لهم في قولهم.
ودلالة على عنادهم ، وعلى أن النبي
الصفحه ٢٣٠ :
يقدر على نصركم.
١٩٦ ـ ١٩٨ ـ ثم
بيّن سبحانه أنه ناصر نبيه (ص) وحافظه ، فأمره أن يقول للمشركين
الصفحه ٢٥٦ :
عَلَيْها) يعني سعاة الزكاة وجباتها (وَالْمُؤَلَّفَةِ
قُلُوبُهُمْ) وكان هؤلاء قوما من الأشراف في زمن النبي
الصفحه ٢٦٩ : واداهم شكّهم فيما أنزل الله تعالى من السور إلى أن
ماتوا على كفرهم وآبوا شر مآب.
١٢٦ ـ ١٢٩ ـ ثم
نبّه
الصفحه ٢٨٢ : سبحانه (قالُوا اتَّخَذَ
اللهُ وَلَداً) وإنما قال : قالوا : وإن لم يكن سبق ذكرهم لأنهم كانوا
بحضرة النبي
الصفحه ٣٥١ :
تَعْلَمُونَ) من أنواع الحيوان والنبات والجماد لمنافعكم (وَعَلَى اللهِ قَصْدُ السَّبِيلِ) ومعناه : واجب على
الصفحه ٤٤٠ : . ثم قال : (مَنْ كانَ يَظُنُّ
أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللهُ) الهاء في ينصره عائدة إلى النّبيّ