الصفحه ٥٦١ :
على سائر نساء
النبي وتقول : زوّجني الله من النبي وانتنّ إنما زوّجكنّ أولياؤكن. ثم قال سبحانه (ما
الصفحه ١٥٥ : الله حكما ، وأخبرهم النبي (ص) به جحدوه وإزدادوا بذلك طغيانا
، وهو التمادي والمجاوزة عن الحد ، وكفرا
الصفحه ١٢٥ : مُهِيناً) مذلا يبقون فيها أبدا. وفي الآية دلالة على صدق النبي وصحة
نبوته ، وذلك انها نزلت والنبي بعسفان
الصفحه ٣٩٢ : (لَهُمْ مَثَلَ
الْحَياةِ الدُّنْيا كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَباتُ
الْأَرْضِ
الصفحه ٤٤٦ :
بوضع الشرائع
والأحكام ، والنبي الذي يحفظ شريعة غيره عن الجاحظ ؛ والله سبحانه خاطب نبيّنا
الصفحه ٧٣٤ : وابنه عبيد الله
بن عبد الله وكان هذا الابن عند النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فشرب النبي
الصفحه ١٨٣ : ـ ٩٦ ـ (إِنَّ اللهَ فالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوى) أي شاق الحبة اليابسة الميتة فيخرج منها النبات ، وشاق
الصفحه ٢٧٥ : المطر (نَباتُ الْأَرْضِ) معناه : فاختلط بسببه بعض النبات بالبعض فاختلط ما يأكل
الناس بما تأكل الأنعام ثم
الصفحه ٣٥٦ : ، وفوّضوا أمورهم إلى الله تعالى ثقة به ، ثمّ خاطب سبحانه نبيه (ص) فقال
: (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ) إلى
الصفحه ٤٨٠ : عن الهدى أهم أم المؤمنون؟ ثم عجّب
سبحانه نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم من نهاية جهلهم فقال
الصفحه ٥٨٤ : : هو اسم النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم (وَالْقُرْآنِ
الْحَكِيمِ) أقسم سبحانه بالقرآن المحكم من الباطل
الصفحه ١٨٢ :
المصلحة والحكمة
تقتضيان ذلك ، والمعجزات الباهرة تدل على بعثة كثير منهم ، ثم أمر سبحانه نبيّه
الصفحه ٢٤١ : الآية
سار النبي (ص) إليهم.
٥٩ ـ ٦١ ـ لما
تقدم الأمر بقتال الكفار عقبه سبحانه بوعد النصر والأمر
الصفحه ٢٦٨ : قصة الذين تأخروا عن الخروج مع النبي (ص) ، إلى غزوة تبوك ، ثم
اعتذارهم عن ذلك وتوبتهم منه ، وأنه قبل
الصفحه ٣٣٩ : اعتراض عليه في ذلك ، ولا قدرة لأحد على منعه ، وهذا من تمام الترغيب والترهيب
، ثم خاطب سبحانه نبيّه