الصفحه ١٠٠ : (سُبْحانَكَ) أي تنزيها لك عما لا يجوز عليك ، فلم تخلقهما عبثا ولا
لعبا ، بل تعريضا للثواب ، والأمن من العقاب
الصفحه ٢٠٠ : من حجج الله التي تدل على
توحيده (لَعَلَّهُمْ
يَذَّكَّرُونَ) معناه : لكي يتفكروا فيها فيؤمنوا بالله
الصفحه ٢٣٥ :
الطَّيِّباتِ) يعني الغنائم
أحلّها لكم ولم يحلها لأحد قبلكم (لَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ) أي لكي تشكروا.
٢٧ ـ ٢٨
الصفحه ٣٣٨ :
لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) أي لكي يتدبروا فيعرفوا الغرض بالمثل (وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ) وهي
الصفحه ٣٥٢ : (وَأَنْهاراً) أي وجعل فيها أنهارا (وَسُبُلاً) أي طرقا لكي تجروا الماء في الأنهار إلى بساتينكم وحيث
تريدون
الصفحه ٣٦١ : ) أي لكي تشكروه على ذلك وتحمدوه. ثم عطف سبحانه على ما تقدم
من الدلائل بدلالة أخرى فقال (أَلَمْ يَرَوْا
الصفحه ٣٧٨ : يطيعونني ، اضافهم إلى نفسه تشريفا لهم (لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ) أي قوة نفاذ لأنهم يعملون ان مواعيدك
الصفحه ٣٩٧ : (ذلِكَ) الذي قلته لك (تَأْوِيلُ ما لَمْ
تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْراً) أي ثقل عليك مشاهدته ورؤيته واستنكرته
الصفحه ٤٠٢ : ليقتدي الناس بها ،
ولتكون معجزة لك (إِذِ انْتَبَذَتْ
مِنْ أَهْلِها مَكاناً شَرْقِيًّا) أي انفردت من أهلها
الصفحه ٥١٦ : كلامه سبحانه (أَنْ يا مُوسى إِنِّي
أَنَا اللهُ رَبُّ الْعالَمِينَ) أي ان المكلم لك هو الله مالك العالمين
الصفحه ٥٨٩ : قالوه لكان ذلك أضرّ عليهم وانكر من إرادة الشيطان ذلك (هذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي كُنْتُمْ
تُوعَدُونَ) بها
الصفحه ٦٠٠ : الْحُوتُ) أي ابتلعه وقيل : ان الله سبحانه أوحى إلى الحوت : اني لم
أجعل عبدي رزقا لك ولكني جعلت بطنك مسجدا
الصفحه ٨٢٠ : ، فأعطاه الله ليلة القدر وقال : ليلة
القدر خير من ألف شهر الذي حمل الإسرائيلي السلاح في سبيل الله لك ولأمتك
الصفحه ١٨٠ : (وَيُوسُفَ) بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم (وَمُوسى) بن عمران بن يصهر بن قاهث بن لاوي بن يعقوب (وَهارُونَ) أخاه
الصفحه ٨٢٦ : : انه
لفي نقصان لأنه ينقص عمره كل يوم وهو رأس ماله ، فإذا ذهب رأس ماله ولم يكتسب به
الطاعة يكون على