الصفحه ٧٩٣ : عَذاباً) لأن كل عذاب يأتي بعد الوقت الأول فهو زائد عليه.
٣١ ـ ٤٠ ـ ثم عقب
سبحانه وعيد الكفار بالوعد
الصفحه ٧٩٨ : وملأ صدره فصار كالغني عن الشيء في أمر نفسه لا ينازع إليه ؛ وروي
عن عطاء بن يسار عن سودة زوجة النبي
الصفحه ٨٠٢ : ربهم واحسانه وكرامته ، وقيل محرومون عن ثوابه وكرامته عن عليّ عليهالسلام (ثُمَّ إِنَّهُمْ) بعد أن منعوا
الصفحه ٨١٩ : الحيوان فقال (خَلَقَ الْإِنْسانَ
مِنْ عَلَقٍ) أراد به جنس بني آدم ، أي خلقهم من دم جامد بعد النطفة ،
وفي
الصفحه ٨٢٣ : له (يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتاتاً) أي يرجع الناس عن موقف الحساب بعد العرض متفرقين ، أهل
الصفحه ٨٣٢ : فعاب
وضر ، وقد جاء في الحديث ان العين حق وقد مضى الكلام فيه ، وروى أنس ان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٠٣ :
(قالَ) لها (إِنَّما أَنَا
رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ) وقد بيّنا معنى القرائتين (غُلاماً
الصفحه ٤٢٠ : عليهالسلام (قالَ) للسامري (فَاذْهَبْ فَإِنَّ
لَكَ فِي الْحَياةِ أَنْ تَقُولَ لا مِساسَ) انه أمر الناس أن لا
الصفحه ٤٨٨ :
ادع لنا ربك يكشف
عنا فنؤمن لك ، ونرسل معك بني إسرائيل ، فدعا ربه فكشف عنهم الطوفان فلم يؤمنوا
الصفحه ٦٢٨ : كان
على مقدار العمل فقط لكان بحساب وقيل معناه : لا تبعة عليهم فيما يعطون من الخير
في الجنة ، عن مقاتل
الصفحه ٧١٤ : ، ووبخ على التكذيب بها
، كما يقول الرجل لغيره : أما أحسنت إليك حين أطلقت لك مالا؟ أما أحسنت إليك حين
الصفحه ٤٠ : علينا ولا وقته بعدد الصوم المفروض عليهم أو وقته
وقوله : (لَعَلَّكُمْ
تَتَّقُونَ) أي لكي تتقوا المعاصي
الصفحه ٤٢ : تُفْلِحُونَ) معناه : واتقوا ما نهاكم الله عنه ، وزهّدكم فيه لكي
تفلحوا بالوصول إلى ثوابه الذي ضمنه للمتقين
الصفحه ٤٨ : والميسر وسائر شرائع
الإسلام (لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ) أي لكي تتفكروا (فِي الدُّنْيا
وَالْآخِرَةِ) أي في
الصفحه ٤٩ : يحظره ويبيحه للناس (لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ) أي لكي يتذكروا أو يتعظوا.
٢٢٢ ـ ثمّ بيّن
سبحانه شريعة