الصفحه ٢٤٤ :
الْمُشْرِكِينَ) الخطاب للنبي (ص) وللمسلمين والمعنى تبرؤوا ممن كان بينكم
وبينهم عهد من المشركين فإن الله ورسوله
الصفحه ٢٤٧ : نبّه
سبحانه على جلالة موقع الجهاد فقال (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ
تُتْرَكُوا) معناه : اظننتم أيها المؤمنون
الصفحه ٢٦٢ : أخبر
الله سبحانه عن هؤلاء القوم الذين تأخروا عن الخروج مع النبي (ص) فقال (يَعْتَذِرُونَ إِلَيْكُمْ) من
الصفحه ٢٦٥ : في الجاهلية ولبس
المسوح ، فلما قدم النبي (ص) المدينة حسده وحزّب عليه الأحزاب ، ثم هرب بعد فتح
مكة
الصفحه ٢٩٢ : الانبياء
تأكيدا لذلك وتخويفا للقوم وتسلية للنبي (ص) وبدأ بقصة نوح (ص) فقال (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً
الصفحه ٣٠١ : . وقيل : أراد النساء من أمته لأنهن كالبنات له ، فإن كل نبي أبو أمته ،
وأزواجه أمهاتهم (فَاتَّقُوا اللهَ
الصفحه ٣٧٣ :
٢٦ ـ ٣٠ ـ ثم حثّ
سبحانه نبيّه (ص) إيتاء الحقوق لمن يستحقها على كيفية الإنفاق فقال (وَآتِ ذَا
الصفحه ٣٧٩ : هذا الذي كرّمت عليّ ، ذكر سبحانه بعد ذلك تكرمة لبني آدم بأنواع
الإكرام ، وفنون الإنعام فقال (وَلَقَدْ
الصفحه ٤٦٠ : ) وقيل معناه : لا يتفاخرون بالأنساب كما كانوا يفعلونه في
الدنيا ، عن ابن عباس والجبائي. وقال النّبي
الصفحه ٤٦٧ : : زوّجوا أيها المؤمنون من لا زوج له من أحرار
رجالكم ونساءكم ، وهذا أمر ندب واستحباب ، وقد صحّ عن النّبيّ
الصفحه ٤٧٥ : ) أي لا يستطيعون اماتة ولا إحياء (وَلا نُشُوراً) ولا إعادة بعد الموت يقال أنشره الله فنشر فإن جميع ذلك
الصفحه ٤٧٨ : انزل الملائكة ليخبرونا بأن محمدا نبيّ (أَوْ نَرى رَبَّنا) فيخبرنا بذلك ، ويأمرنا باتباعه وتصديقه. ثم
الصفحه ٤٨٤ : القرطي أقسم الله بطوله وسنائه وملكه وروي عن ابن
الحنفية عن علي عليهالسلام عن النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٩٩ : همّهم (وَانْتَصَرُوا) من المشركين للرسول والمؤمنين (مِنْ بَعْدِ ما ظُلِمُوا) أي ردّوا على المشركين ما
الصفحه ٥٠٢ : بالسور المحيط بما فيه. وسبأ : مدينة بأرض
اليمن. وعن ابن عباس قال : سئل النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم عن