الصفحه ٧٧٥ : ؛ والرشد : ضد الضلال (فَآمَنَّا بِهِ) أي صدّقنا بأنه من عند الله (وَلَنْ نُشْرِكَ) فيما بعد (بِرَبِّنا
الصفحه ٧٨٣ :
يشفع نبيّكم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ثم النبيون ثم الصديقون ثم الشهداء ، ويبقى قوم في جهنم
فيقال
الصفحه ٨٩ :
١٢٩ ـ لما قال
تعالى ليس لك من الأمر شيء عقّب ذلك بأن الأمر كله له فقال : (وَلِلَّهِ ما فِي
الصفحه ١٩٤ : (لَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ) أي لكي تعقلوا ما أمركم الله تعالى به فتحللوا ما حلّله
لكم ، وتحرّموا ما حرّمه عليكم
الصفحه ١٩٥ :
والوعيد والأحكام (لَعَلَّهُمْ بِلِقاءِ
رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ) معناه : لكي يؤمنوا بجزاء ربهم فسمى الجزا
الصفحه ٧٣٨ : تمثل له الشيطان فقال : أنا الذي
ألقيتك في هذا فهل أنت مطيعي فيما أقول لك أخلصك مما أنت فيه ، قال : نعم
الصفحه ١٥ : ء اليهود عن اتباع النبي (ص) لأنهم خافوا زوال
الرياسة إذا ابتعوه ، فأمرهم الله تعالى فقال : (وَاسْتَعِينُوا
الصفحه ٣٢ : وَالْإِنْجِيلُ إِلَّا مِنْ بَعْدِهِ) قل : (أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ
أَمِ اللهُ) صورته صورة الإستفهام والمراد به
الصفحه ٩١ : ) معناه : أفإن أماته الله ، أو قتله الكفار ارتددتم كفارا
بعد إيمانكم ، فسمي الإرتداد انقلابا على العقب
الصفحه ١٢٤ : الآية عن النبيّ (ص): من فر بدينه
من أرض إلى أرض ، وإن كان شبرا من الأرض استوجب الجنة ، وكان رفيق ابراهيم
الصفحه ١٣٨ : البرهان بعد ذلك ليكون الإنسان على
ثقة ويقين فقال : (يا أَيُّهَا النَّاسُ) وهو خطاب للمكلفين من ساير الملل
الصفحه ١٤٤ : قال سبحانه : (فَاعْفُ عَنْهُمْ
وَاصْفَحْ) ، بين بعد ذلك انه سيجازيهم على صنيعهم وقبيح فعلهم.
١٥ ـ ١٦
الصفحه ١٩٠ : بالإهلاك (وَيَسْتَخْلِفْ مِنْ بَعْدِكُمْ ما
يَشاءُ) أي وينشىء بعد هلاككم خلقا غيركم يكون خلفا لكم (كَما
الصفحه ١٩٣ : بِآياتِنا) الخطاب للنبي (ص) والمراد أمته ، أي لا تعتقد مذهب من
اعتقد مذهبه هوى ، ويمكن أن يتخذ الإنسان
الصفحه ٢٣٩ : خلفهم ، والمراد به قتلى بدر
؛ وروى مجاهد أن رجلا قال للنبي (ص) : إنى حملت على رجل من المشركين فذهبت