الصفحه ٣٥٠ : ، قال الحسن : ان
المشركين قالوا للنبي صلىاللهعليهوآله : ائتنا بعذاب الله. فقال سبحانه : ان أمر الله
الصفحه ٣٦٤ : بخلاف ظاهره ،
فيضمر خلاف ما يظهر ، أي يضمر الخلف والحنث فيه (فَتَزِلَّ قَدَمٌ
بَعْدَ ثُبُوتِها) هذا مثل
الصفحه ٣٩١ : العذاب (فَتُصْبِحَ صَعِيداً
زَلَقاً) أي أرضا مستوية لا نبات عليها تزلق عنها القدم ، فتصير أضر
أرض من بعد
الصفحه ٤٢٥ : رَبِّهِمْ) يعني القرآن (مُحْدَثٍ) أي محدث التنزيل ، مبتدأ التلاوة ، كنزول سورة بعد سورة ،
وآية بعد آية
الصفحه ٤٤٨ : على وحدانيته فقال : (وَهُوَ الَّذِي
أَحْياكُمْ) بعد أن كنتم نطفا ميتة (ثُمَّ يُمِيتُكُمْ) عند انتها
الصفحه ٤٩٥ : عَلَيْهِمْ مَطَراً فَساءَ
مَطَرُ الْمُنْذَرِينَ) أي بئس واشتد مطر الكافرين مطرهم ، وما بعده مفسر قبل.
١٧٦
الصفحه ٤٩٦ : (إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً) واضحة على توحيد الله (وَما كانَ
أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ) فيها تسلية للنبي
الصفحه ٥٠٧ : ءَ الْأَرْضِ) يجعلكم خلفاء من الكفار بنزول بلادهم ، وطاعة الله تعالى
بعد شركهم وعنادهم (أَإِلهٌ مَعَ اللهِ
الصفحه ٥١٧ : وهود وصالح وغيرهم من النبيين الذين
دعوا إلى توحيد الله وإخلاص عبادته لأحد أمرين : اما للفترة التي دخلت
الصفحه ٥٢١ : ) أي ما كان جوابكم لمن أرسل إليكم من النبيين ؛ وهذا سؤال
تقرير بالذنب وهو نداء يجمع العلم والعمل معا
الصفحه ٥٣٦ :
فنصر الله النبي (ص)
ومن معه من المسلمين على مشركي العرب ، ونصر أهل الكتاب على مشركي العجم ، ففرح
الصفحه ٦٨٢ : ، ومنعوا غيرهم عن اتباعه
تارة ، وبالاغواء أخرى (وَشَاقُّوا
الرَّسُولَ) أي عاندوه وعادوه (مِنْ بَعْدِ ما
الصفحه ٧٠٣ : حالا بعد حال ، فإن الإمداد : هو الإتيان
بالشيء بعد الشيء ، والفاكهة : جنس الثمار (وَلَحْمٍ مِمَّا
الصفحه ٧٠٦ : لسان جبرائيل إلى محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ما أوحى.
١١ ـ ٢٠ ـ ثمّ
بيّن سبحانه ما رآه النبي
الصفحه ٧٦١ : عقوبتي وتغييري ما بهم من النعم ، ثم نبّه سبحانه على
قدرته على الخسف وإرسال الحجارة فقال (أَوَلَمْ يَرَوْا