الصفحه ٦٧٤ : واللذات في هذه الدار آثر النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وأمير المؤمنين عليهالسلام الزهد والتقشف ، وروى
الصفحه ٧٣٦ : ؛ وهذا عام في كل ما أمر به النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ونهى عنه وإن نزل في آية الفيء ، وروى زيد الشحام
الصفحه ٧٧٤ :
يعبدونها ثم
عبدتها العرب فيما بعد وقد اتخذت قضاعة ودّا ، وأخذ بطنان من طي يغوث وأما يعوق
فكان
الصفحه ٨٢٥ : ) ثم أكّد ذلك وكرّره فقال (ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ
تَعْلَمُونَ) قال الحسن ومقاتل : هو وعيد بعد وعيد والمعنى
الصفحه ٣٦ : بعد خرابها ، لأن الأرض إذا وقع عليها
المطر أنبتت ، وإذا لم يصبها مطر لم تنبت ولم يتم نباتها ، فكانت من
الصفحه ٧٠ : (ص)
لما كانوا يجدونه في كتبهم بنعته وصفته ووقت خروجه (إِلَّا مِنْ بَعْدِ
ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ) بعد ما جا
الصفحه ٩٦ : المقتولين الشهداء تثبيطا للمؤمنين عن جهاد
الأعداء ، ذكر بعده ما أعدّ الله للشهداء من الكرامة ، وخصّهم به من
الصفحه ٩٩ : والنصارى (وَمِنَ الَّذِينَ
أَشْرَكُوا) يعني كفار مكة وغيرهم (أَذىً كَثِيراً) يعني ما سمعوه من تكذيب النبي
الصفحه ١٠٦ : ) ، قال النبي (ص): خذوا عني خذوا عني ، قد جعل الله لهنّ
سبيلا ، البكر بالبكر جلد مائة وتغريب عام ، والثيب
الصفحه ١٢٧ : عظيم ، إذ جعلك خاتم
النبيين ، وسيد المرسلين ، وأعطاك الشفاعة وغيرها ، ثم قال : (لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ
الصفحه ١٧٦ : بعد الأولى كمنزلة اليقظة بعد النوم ، في أن من قدر على أحدهما فهو
قادر على الآخر (ثُمَّ إِلَيْهِ
الصفحه ٢١٢ : بالعذاب (مِنْ نَبِيٍ) وهو من يؤدّي عنا بلا واسطة من البشر ، فلم يؤمنوا به بعد
قيام الحجة عليهم (إِلَّا
الصفحه ٢٣٢ : أصلح لكم
من كونكم في بيتكم ، والمراد بالبيت هنا : المدينة ، يعني خروج النبي (ص) منها إلى
بدر ، ويكون
الصفحه ٢٨٤ : التي أتاها نبيه عن الجبائي (وثالثها) بما سبق من حكمه في اللوح المحفوظ
بأنّ ذلك سيكون (وَلَوْ كَرِهَ
الصفحه ٢٩٤ : ولا تحزن (بِما كانُوا
يَفْعَلُونَ) فلما علم أن أحدا منهم لا يؤمن فيما بعد ولا من نسلهم دعا
عليهم فقال