الصفحه ٥٩٦ :
مَرْجِعَهُمْ) بعد أكل الزقوم ، وشراب الحميم (لَإِلَى الْجَحِيمِ) وذلك أنهم يوردون الحميم لشربه وهو خارج عن
الصفحه ٦١٠ : ) أي من بني آدم (أَجْمَعِينَ) ثم خاطب النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : (قُلْ) يا محمد لكفار مكة
الصفحه ١٢ : اللهِ) أي يهدمونه ولا يفون به إن المراد به كفار أهل الكتاب وعهد
الله الذي نقضوه (مِنْ بَعْدِ
مِيثاقِهِ
الصفحه ٢٣ : (وَيَكْفُرُونَ بِما
وَراءَهُ) أي يجحدون بما بعده يريد الإنجيل والقرآن (وَهُوَ الْحَقُ) يعني القرآن (مُصَدِّقاً
الصفحه ٨٣ :
الله عليهم في التوراة وإنما حرّم عليهم بعد التوراة بظلمهم وكفرهم ، وكانت بنو
إسرائيل إذا أصابوا ذنبا
الصفحه ٩٤ : مساهلة النبي (ص) إياهم ، ومجاوزته عنهم من رحمته تعالى حيث جعله لين
العطف حسن الخلق (فَبِما رَحْمَةٍ) أي
الصفحه ٢٢٠ : الحق كقوله : (وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ
الْحَقِ) ، وقد مضى ذكر أمثاله (وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ
الصفحه ٢٣٦ : ) معناه : وما كان الله يعذبهم وفيهم بقية من المؤمنين بعد
خروجك من مكة ، وذلك أن النبي (ص) لما خرج من مكة
الصفحه ٢٧٦ : يَرْزُقُكُمْ) أي من يخلق لكم الأرزاق (مِنَ السَّماءِ) بانزال المطر والغيث (وَ) من (الْأَرْضِ) باخراج النبات
الصفحه ٢٩٠ : النبي (ص)
تحداهم به ، واوعدهم بالقتل والأسر بعد أن عاب دينهم وآلهتهم ، وثبت أنهم كانوا
أحرص الناس على
الصفحه ٤٣٦ : ؛ وروى أبو سعيد الخدري عن النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : ثلاثة على كثبان من مسك لا يحزنهم الفزع
الصفحه ٤٦٢ : ) أن المراد بالنكاح العقد ، ونزلت الاية على سبب : وهو أن
رجلا من المسلمين استأذن النّبي
الصفحه ٥٣٥ : فارس والروم ، وكانت فارس قد
غلبت عليهم ، ثم غلبت الروم بعد ذلك ، ولقي النبيّ الله مشركي العرب ، والتقت
الصفحه ٥٣٩ :
إسرافيل يقول :
أجيبوا داعي الله ، فيدعو بأمر الله سبحانه ، وقيل ان معناه : أخرجكم من قبوركم
بعد
الصفحه ٦١١ : ) لخلقه بالموت وهو حيّ لا يموت. ثم نبّه سبحانه على كمال
قدرته فقال (خَلَقَ السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ