الصفحه ٦٤٣ : نبيّ أنزل الله عليه الكتاب ، إلا أنزل عليه معاني هذه السورة
بلغاتهم ، وقيل معناه : كهذا الوحي الذي يأتي
الصفحه ٦٩٢ : لمعاصيه
، وأعملكم بطاعته. وروي عن النبي صلىاللهعليهوآله انه قال : يقول الله تعالى يوم القيامة : امرتكم
الصفحه ٧١٨ :
ابن عباس قال : الخيمة درة مجوفة فرسخ في فرسخ ، فيها أربعة آلاف مصراع عن وهب ، وعن
أنس عن النبي
الصفحه ٧٣١ : فِي الْأَرْضِ) يعني جميع المعلومات ، والخطاب للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والمراد جميع المكلفين وهو
الصفحه ٧٤٢ :
أن امتحانهن بما في الآية التي بعد وهو أن لا يشركن بالله شيئا ، ولا يسرقن ، ولا
يزنين الآية عن عائشة
الصفحه ٧٥٤ : )
نزلت في عوف بن
مالك الأشجعي ، أسر العدو ابنا له ، فأتى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فذكر له ، وشكا له
الصفحه ٧٦٩ : بعد عما جرت به العادة في تأليف الكلام فذلك أدل على
إعجازه وقوله : (قَلِيلاً ما
تُؤْمِنُونَ) معناه : لا
الصفحه ٧٧٦ :
هجوم انقطاع
التكليف ، أو تغيير الأمر بتصديق نبيّ من الأنبياء وذلك قوله (أَمْ أَرادَ بِهِمْ
الصفحه ٨٠١ : هنا الكفار المكذبون
للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لقوله (يَصْلَوْنَها يَوْمَ
الدِّينِ) أي يلزمونها
الصفحه ٥٩ :
تعالى أنه ولي المؤمنين ، وأن الكفار لا وليّ لهم سوى الطاغوت تسلية لنبيه (ص) ،
قصّ عليه بعده قصة إبراهيم
الصفحه ٧٨ : بالتوحيد ، مقيمون على الإسلام ، وهذا
تأديب من الله لعبده المؤمن وتعليم له كيف يفعل عند إعراض المخالف بعد
الصفحه ١٣٠ :
حَكِيماً) أي لم يزل واسع الفضل على العباد ، حكيما فيما يدبرهم به.
١٣١ ـ ١٣٢ ـ ثم
ذكر سبحانه بعد اخباره
الصفحه ٣٥٥ : تسلية للنبي (ص) في دعائه لمن لا يفلح بالإجابة
لإنهماكه في الكفر ، وإشارة إلى أن ذلك ليس لتقصير وقع من
الصفحه ٤٨٥ :
فتخضع لنا أعناقهم
بعد صعوبتها وتلين (وَما يَأْتِيهِمْ
مِنْ ذِكْرٍ مِنَ الرَّحْمنِ مُحْدَثٍ إِلَّا
الصفحه ٥٨٦ : ليلى عن أبيه عن النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : سباق الأمم ثلاثة لم يكفروا بالله طرفة عين : عليّ