الصفحه ١٢٠ : كما اتبع الشيطان من كان قبل بعثة النبي إلّا قليلا منهم
لم يتبعوه ، واهتدوا بعقولهم لترك عبادة الأوثان
الصفحه ١٢٨ : الطاعات الخالصة وهم مؤمنون موحدون مصدقون
نبيه بأن يدخلهم الجنة ، ويثبتهم فيها ، ولا يبخسهم شيئا مما
الصفحه ١٥٨ : ، ويؤكده ما بعد هذه
الآية.
٨١ ـ (وَلَوْ كانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللهِ) أي لو كانوا يصدقون بالله (وَالنَّبِيِ
الصفحه ١٧١ : يَنْهَوْنَ
عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ) أي ينهون الناس عن اتباع النبي (ص) ، ويتباعدون عنه فرارا
منه (وَإِنْ
الصفحه ٢٥٢ : الذين أسلموا بعد نزول هذه
الآية (وَلا تَضُرُّوهُ
شَيْئاً) معناه : ولا تضروا الرسول شيئا لأن الله عصمه من
الصفحه ٢٦٣ : فأعلم به الرسول (ثُمَّ تُرَدُّونَ
إِلى عالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ) أي ترجعون بعد الموت إلى الله
الصفحه ٢٨٩ : وَبَشِيرٌ) هذا اخبار من النبي (ص) أنه مخوف من مخالفة الله وعصيانه
بأليم العقاب ، ومبشّر على طاعته بجزيل
الصفحه ٣٨٩ : ربك إذا نسيت الاستثناء ثم تذكرت فقل : إن شاء
الله وان كان بعد يوم أو شهر أو سنة (وَقُلْ عَسى أَنْ
الصفحه ٤٥٦ : : يسابقون
فيها أمثالهم من أهل البرّ والتقوى.
٦٢ ـ ٧١ ـ ثم بيّن
سبحانه انه لا يكلف أحدا إلا دون الطاقة بعد
الصفحه ٤٩٧ : أمرنا النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم حتى قرأه عليهم ، وبيّنه لهم. ثم بيّن أنهم مع ذلك (لا يُؤْمِنُونَ
الصفحه ٥٤١ : وأنشأ خلقكم (ثُمَّ رَزَقَكُمْ) أي أعطاكم أنواع النعم (ثُمَّ يُمِيتُكُمْ) بعد ذلك ليصح إيصالكم إلى ما
الصفحه ٥٥٦ : الكفر إلا قليلا عن قتادة
وقيل معناه : وما أقاموا بالمدينة بعد إعطائهم الكفر إلا قليلا حتى يعاجلهم الله
الصفحه ٥٧١ : بالتضليل بل ينسبه إليه على أحسن
وجه ، ويحثّه على النظر ، ولا يجب النظر إلا بعد التردّد (قُلْ) يا محمد إذا
الصفحه ٦٣٥ : ذلك ليؤيسوا النبي (ص) من
قبولهم دينه ، فكأنّهم شبّهوا قلوبهم بما يكون في غطاء فلا يصل إليه شيء ممّا
الصفحه ٦٣٩ : ء.
٣١ ـ ٣٥ ـ ثمّ حكى
سبحانه أنّ الملائكة تقول للمؤمنين الذين استقاموا بعد البشارة (نَحْنُ أَوْلِياؤُكُمْ