الصفحه ٨١٣ :
مالاً لُبَداً) أي أنفقت مالا كثيرا في عداوة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، يفتخر بذلك (أَيَحْسَبُ أَنْ
الصفحه ٣٩٤ : : أي وعظ بالقرآن
وآياته ، ونبّه على أدلة التوحيد فأعرض عنها جانبا (وَنَسِيَ ما
قَدَّمَتْ يَداهُ) أي نسي
الصفحه ٤٣٠ : ءِ وَآباءَهُمْ) في الدنيا بنعمها فلم نعاجلهم بالعقوبة (حَتَّى طالَ عَلَيْهِمُ الْعُمُرُ) أي طالت أعمارهم
الصفحه ٦٧ : عليهم ؛ وقد
روي عن النبي (ص): إن الله تعالى قال عند كل فصل من هذا الدعاء فعلت واستجبت ،
ولهذا استحب
الصفحه ٣١٥ : وَادَّكَرَ بَعْدَ أُمَّةٍ أَنَا أُنَبِّئُكُمْ بِتَأْوِيلِهِ فَأَرْسِلُونِ) وقوله : (وَادَّكَرَ بَعْدَ
أُمَّةٍ
الصفحه ٣٩٨ : أن تأسرهم وتمسكهم بعد الأمر لتعلمهم
الهدى ، وتستنقذهم من العمى وقيل معناه : وإما أن تعفو عنهم واستدلّ
الصفحه ٣٠٤ :
الْمَرْفُودُ) قال هو اللعنة بعد اللعنة (ذلِكَ) أي ذلك النبأ (مِنْ أَنْباءِ
الْقُرى) أي من أخبار البلاد
الصفحه ٣٤٥ : والمراد : ان الله سبحانه
قد لعنك ، وأهل السماء والأرض يلعنونك لعنة لازمة لك إلى يوم القيامة ، ثم يحصل
بعد
الصفحه ٧٩٤ :
اضطرابة أخرى كائنة بعد الأولى في موضع الردف من الراكب ، فلا تزال تضطرب حتى تفنى
كلها (أَبْصارُها خاشِعَةٌ
الصفحه ١٣ : : (وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ) : نتكلم بالحمد لك ، والنطق بالحمد لله تسبيح له كقوله
تعالى
الصفحه ٣١١ :
يواقعها (وَغَلَّقَتِ الْأَبْوابَ) على نفسها وعليه بابا بعد باب قالوا : وكانت سبعة أبواب (وَقالَتْ
الصفحه ٤١٤ : (وَفَتَنَّاكَ فُتُوناً) معناه : وخلّصناك من محنة بعد محنة منها : انه حملته في
السنة التي كان فرعون يذبح الأطفال
الصفحه ٨١٦ :
بيّنه سبحانه في سورة النساء في شأن المنافقين ، فمن أين عرف ان غير هذه النار لا
يصلاها قوم آخرون ، وبعد
الصفحه ٤٠٩ : فليعش ما شاء الله من السنين والأعوام فإنه لا ينفعه
طول عمره (حَتَّى إِذا رَأَوْا
ما يُوعَدُونَ إِمَّا
الصفحه ٥٤٤ : عن القرآن على ما قاله الكلبي وروى الواحدي
بالإسناد عن نافع عن ابن عمر أنه سمع النبي