الصفحه ٦١٥ : : ونبيّن لكم كيف
فعلنا بهم وضربنا لكم الأمثال والمعنى : انا وصفنا وبيّنّا للناس في هذا القرآن كل
ما يحتاجون
الصفحه ٦٨٠ : عليه ، واعلم في مستقبل
عمرك ما تعلمه الآن ، ويدل عليه ما روي عن النبي صلىاللهعليهوآله أنه قال : من
الصفحه ٤٤٣ : الحج والعمرة في القصد له ، والصلاة في التوجه إليه (وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنا مَنْسَكاً) أي لكل جماعة
الصفحه ٣٤ : الكتاب عليكم حجة إذا لم تصلوا
نحو المسجد الحرام بأن يقولوا : ليس هذا هو النبي المبشّر به ، إذ ذاك نبيّ
الصفحه ٧٥ : إعجاز لكون المخبر على وفق الخبر (وَمِنَ الصَّالِحِينَ) أي ومن النبيين مثل إبراهيم وموسى.
٤٧ ـ (قالَتْ
الصفحه ٣٠٧ : نَقُصُّ
عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ) أي نبيّن لك أحسن البيان (بِما
الصفحه ٣٣١ : المآب ، عقّبه بذكر النعمة على من
أرسل إليه النبي (ص) فقال (كَذلِكَ أَرْسَلْناكَ) أي كما أنعمنا على
الصفحه ٣٤٩ :
عليه ما يجري
بينكم ثم ذكر سبحانه ما خصّ به نبيه (ص) من النعم فقال (وَلَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً
الصفحه ٦٩٠ : (لَهُمْ مَغْفِرَةٌ) من الله لذنوبهم (وَأَجْرٌ عَظِيمٌ) على طاعاتهم ثم خاطب النّبيّ (ص) فقال (إِنَّ
الصفحه ٧٥٨ : من الله واجب ثم
قال (يَوْمَ لا يُخْزِي
اللهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ) أي لا يعذّبهم
الصفحه ٣٠٩ :
وَجْهُ
أَبِيكُمْ) عن يوسف وتخلص لكم محبته (وَتَكُونُوا مِنْ
بَعْدِهِ قَوْماً صالِحِينَ) والمعنى
الصفحه ١١٦ : إذعانا لك ، وخضوعا لأمرك.
٦٦ ـ ٦٨ ـ ثم أخبر
سبحانه عن سرائر القوم فقال : (وَلَوْ أَنَّا
كَتَبْنا) أي
الصفحه ١٢٦ :
للنبيّ (ص)
والمراد قومه ، تقديره : ولا تجادل أيها الإنسان (عَنِ الَّذِينَ
يَخْتانُونَ
الصفحه ١٥٢ : لك حكمها وفي هذه الآية دلالة على وجوب مجانبة أهل
البدع والضلال وذوي الأهواء ، وترك مخالطتهم (فَإِنْ
الصفحه ١٨٧ : سَبِيلِهِ) خاطب سبحانه نبيّه (ص) وان عنى به جميع الأمة والمعنى انه
يعلم ما يكون وما كان وما هو كائن إلى يوم