الصفحه ١١٣ : ء اليهود للنبي : اسمع منا غير مسمع ، تأويله
: اسمع غير مجاب لك ، ولا مقبول منك (وَراعِنا) قد ذكرنا معناه في
الصفحه ٥٢٦ : أبي الحسن عليهالسلام قال : جاء العباس الى أمير المؤمنين عليهالسلام فقال له : امش حتى يبايع لك الناس
الصفحه ٤٧٦ : عقله (انْظُرْ) يا محمد (كَيْفَ ضَرَبُوا لَكَ
الْأَمْثالَ) أي الأشباه لأنهم قالوا : تارة هو مسحور
الصفحه ٢٥٤ :
أَرادُوا
الْخُرُوجَ) مع النبي (ص) نصرة له أو رغبة في جهاد الكفّار كما أراد
المؤمنون ذلك
الصفحه ٧٥٦ :
الْأَمْرُ بَيْنَهُنَ) وإنما صاحب الأمر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو على وجه الأرض ، وإنما يتنزل الأمر
الصفحه ٢٢٣ :
في أمور الدنيا (الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ) أي أنزل عليه. ويروى أن النبي (ص) قال لأصحابه : أيّ الخلق
الصفحه ١٤٢ : الاحداث والجنابة ، أي
ينظف أجسادكم بذلك من الذنوب ، ويؤيد ما قلناه ما روي من أن النبي (ص) قال : إن
الوضو
الصفحه ١١٩ : : فبذنبك قال النبي (ص): ما من خدش بعود ، ولا
اختلاج عرق ، ولا عثرة قدم إلا بذنب ، وما يعفو الله عنه أكثر
الصفحه ١٨٦ : قادر على ذلك.
١١٢ ـ ١١٣ ـ (وَكَذلِكَ جَعَلْنا لِكُلِّ نَبِيٍّ
عَدُوًّا شَياطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِ
الصفحه ٢٦٤ : ، فإن النبي (ص) ذكر
رجالا منهم وأخرجهم من المسجد يوم الجمعة في خطبته وقال : اخرجوا فإنكم منافقون
الصفحه ٥٥٥ : مِنَ
النَّبِيِّينَ مِيثاقَهُمْ) أي واذكر يا محمد حين أخذ الله الميثاق على النّبيين خصوصا
بأن يصدّق
الصفحه ٩٣ :
أَنْفُسِهِمْ ما لا يُبْدُونَ لَكَ) أي يخفون في أنفسهم الشك والنفاق وما لا يستطيعون إظهاره
لك (يَقُولُونَ لَوْ
الصفحه ٢١٧ : العذاب (لَنُؤْمِنَنَّ لَكَ) أي نصدقك في أنك نبي ارسلك الله (وَلَنُرْسِلَنَّ مَعَكَ بَنِي
إِسْرائِيلَ) أي
الصفحه ٣٧٤ : وأحسن عاقبة في الآخرة ومرجعا.
٣٦ ـ ٤٠ ـ ثم قال
سبحانه (وَلا تَقْفُ ما
لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ) ومعناه
الصفحه ٤٢٣ : القيامة وهو قوله
: (لَكانَ لِزاماً
وَأَجَلٌ مُسَمًّى) أي لكان العذاب لزاما لهم واقعا في الحال. ثم أمر