الصفحه ٧٠٩ : صادقا فشقّ لنا القمر فرقتين ، فقال لهم
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إن فعلت تؤمنون؟ قالوا نعم
الصفحه ٧٦٣ :
تقول : ما أنت بنعمة ربّك بجاهل (وَإِنَّ لَكَ) يا محمد (لَأَجْراً) أي ثوابا من الله على قيامك بالنبوة
الصفحه ٦٨١ :
عليّ بن أبي طالب (ع) قال : وكنا نعرف المنافقين على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ببغضهم علي ابن
الصفحه ٤٤٤ : ؛ وقد سبق معناه في الحجة وكان
المشركون يؤذون المسلمين ولا يزال يجيء مشجوج ومضروب إلى رسول الله
الصفحه ٢٦٥ : أهله فاهدماه واحرقاه ، ثم نهى الله سبحانه أن يقوم في هذا المسجد
فقال (لا تَقُمْ فِيهِ
أَبَداً) أي لا
الصفحه ٧٥٩ :
على خديجة وهي
تجود بنفسها فقال : أكره ما نزل بك يا خديجة وقد جعل الله في الكره خيرا كثيرا ،
فإذا
الصفحه ٨ : المتقين فقال : (الَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ) ، أي يصدّقون بجميع ما أوجبه الله تعالى ، وقد روى الخاص
الصفحه ٧٩٦ : إلى الله ، ويرجو إسلامهم فقال : يا رسول
الله اقرئني وعلمني مما علمك الله ، فجعل يناديه ويكرر الندا
الصفحه ٥٦٠ : وزوجته فقال (وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ
إِذا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ) أي إذا أوجب الله ورسوله
الصفحه ١٤٠ : (وَما أُهِلَّ لِغَيْرِ اللهِ بِهِ) وتقديره : وحرّم عليكم ما أهل لغير الله به ، وقد ذكرنا
معناه في سورة
الصفحه ٧٤ : زمانك لأن فاطمة بنت رسول الله صلّى الله
عليه وعلى أبيها وبعلها وبنيها سيدة نساء العالمين (يا مَرْيَمُ
الصفحه ٢٣٥ : ينتفع به.
٢٤ ـ ٢٥ ـ ثم أمر
سبحانه بطاعة الرسول (ص) فقال : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا اسْتَجِيبُوا
الصفحه ١٣٧ : عاد
سبحانه إلى حجاج أهل الكتاب فقال : (يا أَهْلَ الْكِتابِ) خطاب لليهود والنصارى لأن النصارى غلت في
الصفحه ٧٥٧ : عليهالسلام. وفي كتاب شواهد التنزيل بالإسناد عن سدير الصيرفي عن أبي
جعفر (ع) قال : لقد عرّف رسول الله
الصفحه ٥٥٨ : آمرا له أن يخيّر أزواجه فقال (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ
لِأَزْواجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ