الصفحه ١٢٤ : : (وَمَنْ يُهاجِرْ) يعني يفارق أهل الشرك ، ويهرب بدينه من وطنه إلى أرض الإسلام
(فِي سَبِيلِ اللهِ) أي في
الصفحه ٢٥٠ : الثعلبي
بإسناده عن عدي بن حاتم قال : أتيت رسول الله (ص) وفي عنقي صليب من ذهب فقال لي يا
عدي اطرح هذا الوثن
الصفحه ٨٣٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم مكة قالت العرب : أما إذا ظفر محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم بأهل الحرم وقد أجارهم الله من أصحاب
الصفحه ٤٤٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم مرّة بالنبي ، ومرّة بالرسول فقال : يا أيّها الرسول ، ويا
أيّها النبي فالرسول والنبيّ واحد ، لأنّ
الصفحه ٧٥ : القصص ، ولا قرأها من الكتب ، ولا تعلمها إذ كان
نشوءه بين أهل مكة ولم يكونوا أهل كتاب ، فوضح أن الله أوحى
الصفحه ٨١٤ : جعلها قليلة خسيسة ، وجاءت الرواية عن سعيد بن أبي
هلال قال : كان رسول الله إذا قرأ هذه الآية : (قَدْ
الصفحه ٥٣٣ : به من المعجزات والآيات
غير آية وحجة إلقاء للشبهة بين العوام. فقال الله تعالى : (قُلْ) يا محمد لهم
الصفحه ٣٣٨ : (كَيْفَ ضَرَبَ اللهُ
مَثَلاً) أي بيّن الله شبها ثم فسّر ذلك المثل فقال (كَلِمَةً طَيِّبَةً) وهي كلمة
الصفحه ٥٣٢ : يدعونهم ، وكيف يجادلونهم
فقال : (وَلا تُجادِلُوا
أَهْلَ الْكِتابِ) وهم نصارى نجران وقيل اليهود والنصارى
الصفحه ٧١٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : مررت ليلة أسري بي بنهر حافتاه قباب المرجان ،
فنوديت منه : السلام عليك يا رسول الله فقلت : يا
الصفحه ٢٧٠ : الله سورة
براءة بذكر الرسول افتتح هذه السورة بذكره وما نزل عليه من القرآن فقال (الر).
١ ـ ٢ ـ قد مضى
الصفحه ٣٨٢ : ء المشركين (كَفى بِاللهِ
شَهِيداً بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ) اني رسول الله إليكم ، وقد مرّ معناه في سورة الرعد
الصفحه ٣٦٦ : (وَلَقَدْ جاءَهُمْ
رَسُولٌ مِنْهُمْ) يعني أهل مكة بعث الله إليهم رسولا من صميمهم ليتبعوه لا
من غيرهم
الصفحه ٥٠٦ : مخاطبا للمشركين (آللهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ) يا أهل مكة ، يعني الله خير لمن عبده أم الأصنام لعابديها
الصفحه ٨٢٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم المنبر فقرأها على الناس ، فلما نزل قالوا : يا رسول الله
ما هذا الذي أعطاك الله؟ قال : نهر في الجنة