الصفحه ٧٧ : الدال.
٥٩ ـ ٦٠ ـ ثم ردّ
الله تعالى على النصارى قولهم في المسيح انه ابن الله فقال : (إِنَّ مَثَلَ عِيسى
الصفحه ٦٨٦ :
الحديبية لكم إذا
قلتم هذا : لم يأمركم الله تعالى به ، بل أنتم تحسدوننا ان نشارككم في الغنيمة
الصفحه ٣٣٩ : عرفوا نعمة الله بمحمد صلىاللهعليهوآله ، أي عرفوا محمدا ثم كفروا به ، فبدلوا مكان الشكر كفرا
الصفحه ٤٦٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّ هذا القرآن هو النور المبين ، والحبل المتين ، والعروة
الوثقى
الصفحه ٥٨١ :
العباد ظالم ، وعن أبي الدرداء قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول في الآية : أما السابق
الصفحه ٦٧٢ : شاهِدٌ مِنْ
بَنِي إِسْرائِيلَ) يعني عبد الله بن سلام (عَلى مِثْلِهِ) معناه : عليه ، أي على انه من عند
الصفحه ٦٨٥ : لهم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أم لا (قُلْ) يا محمد (فَمَنْ يَمْلِكُ
لَكُمْ مِنَ اللهِ شَيْئاً إِنْ
الصفحه ٨١٥ :
وقد صحّت الرواية
بالإسناد عن عثمان بن صهيب عن أبيه قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي بن
الصفحه ٢٦٥ : اللهُ
عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ) هذا أمر من الله سبحانه لنبيه أن يقول للمكلفين اعملوا ما
الصفحه ٧٣٥ : يتوهموا أن يأتيهم لما قدروا في أنفسهم من المنعة ؛
جعل الله سبحانه امتناعهم من رسوله امتناعا منه (وَقَذَفَ
الصفحه ٣٤٣ : مسلمين وروي مرفوعا عن النبي صلىاللهعليهوآله قال : إذا اجتمع أهل النار في النار ، ومعهم من يشاء الله
من
الصفحه ٥٧٢ :
بِاللهِ وَنَجْعَلَ لَهُ أَنْداداً) أي حين أمرتمونا ان نجحد وحدانية الله تعالى ، ودعوتمونا
إلى أن نجعل له
الصفحه ٣٢٧ :
إبراهيم بن الحكم بن ظهير عن أبيه عن حكم بن جبير عن أبي بردة الأسلمي قال دعا
رسول الله (ص) بالطهور وعنده
الصفحه ٦٨١ :
عليّ بن أبي طالب (ع) قال : وكنا نعرف المنافقين على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ببغضهم علي ابن
الصفحه ٥٦٠ : فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ) وقيل : ان زينب كانت شريفة فزوّجها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من زيد مولاه ولحقها