الصفحه ١١٥ :
طاعته وطاعة رسوله ، ولا يجوز أن يوجب الله طاعة أحد على الإطلاق إلا من ثبتت
عصمته ، وعلم أن باطنه كظاهره
الصفحه ٦٨٨ : صَدَقَ اللهُ رَسُولَهُ
الرُّؤْيا بِالْحَقِ) قالوا : إنّ الله تعالى أرى نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم في
الصفحه ٣٧٥ : مَسْتُوراً) قال الكلبي : وهم أبو سفيان والنضر بن الحرث وأبو جهل وأم
جميل امرأة أبي لهب حجب الله رسوله عن
الصفحه ٢٨٨ :
: شيبتي هود وأخواتها ، وفي رواية أخرى عن أنس بن مالك عن أبي بكر قال : قلت : يا
رسول الله عجّل إليك الشيب
الصفحه ٢٥٢ : على الإستبدال بكم وعلى غير ذلك من الأشياء.
٤٠ ـ ثم اعلمهم
الله سبحانه أنهم إن تركوا نصرة رسوله لم
الصفحه ٤٨٤ :
، والحاكم ، عن زيد بن أرقم قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّي تارك فيكم ما إن تمسّكتم به لن
الصفحه ٥٦٣ : ،
ولا تدخل من تشاء ، عن قتادة قال : وكان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقسم بين أزواجه وأباح الله له
الصفحه ٥٦٢ : تعالى إلا يسارع في هواك فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وانك إن أطعت الله سارع في هواك (قَدْ
الصفحه ٢٦٠ :
كَفَرُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ) معناه أنّ حرمان المغفرة لهم بكفرهم بالله ورسوله (وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الصفحه ٧١٨ : المعنى : أن اسمه
منزّه عن كل سوء ، له الأسماء الحسنى وقد صحّ عن النبي صلىاللهعليهوآله أنه قال : انطقوا
الصفحه ١٤٢ : والحواس والقدرة والآلات (وَمِيثاقَهُ الَّذِي
واثَقَكُمْ بِهِ) معناه : ما أخذ عليهم رسول الله (ص) عند
الصفحه ٢٨١ : مرفوع عن النبي (ص) وروى عقبة بن خالد عن
أبي عبد الله (ع) أنه قال يا عقبة لا يقبل الله من العباد يوم
الصفحه ٤٥٥ : عن السدي
، وروي عن النّبيّ صلىاللهعليهوآله أنه قال : إن الله طيب لا يقبل إلّا طيبا ، وأنه أمر
الصفحه ٧٨٣ : النار ،
فيذهب فيتجسّس في النار حتى يخرجه منها ، وقال صلىاللهعليهوآله : إنّ من أمتي من سيدخل الله
الصفحه ٧٠ : (رَبَّنا إِنَّنا
آمَنَّا) أي صدقنا الله ورسوله (فَاغْفِرْ لَنا
ذُنُوبَنا) أي استرها علينا وتجاوزها عنا