الصفحه ٨٠٧ :
القرآن (بَلْ هُوَ قُرْآنٌ
مَجِيدٌ) أي كريم لأنه كلام الرب ، أي ليس هو كما يقولون من انه شعر
أو كهانة وسحر
الصفحه ٤١٦ : رسولين له (قالَ) فرعون للسحرة (آمَنْتُمْ لَهُ) أي لموسى (قَبْلَ أَنْ آذَنَ
لَكُمْ) أي من غير إذني
الصفحه ٤٢٥ : وصف
ذلك بالقرب لأنه آت ، وكل ما هو آت قريب ، ولأن أحد أشراط الساعة مبعث رسول الله
الصفحه ٢٤٤ : (ص) مدّة فإن أجله إلى أربعة أشهر ، فإذا انقضت الأربعة أشهر فإن الله
بريء من المشركين ورسوله. وروى عاصم بن
الصفحه ٧٧٧ : هذا دلالة على أن
المراد بقوله : ومن يعص الله ورسوله الكفار ، وكانوا يفتخرون على النبي
الصفحه ٧٤٩ : (يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ
رَسُولُ اللهِ لَوَّوْا رُؤُسَهُمْ) أي أكثروا تحريكها بالهزّ لها استهزاء بدعائهم إلى ذلك
الصفحه ٧٥٧ : (فَلَمَّا نَبَّأَها
بِهِ) أي فلما أخبر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حفصة بما أظهره الله عليه (قالَتْ
الصفحه ١١٦ : الرَّسُولُ) أي سألت الله ان يغفر لهم ذنوبهم (لَوَجَدُوا اللهَ) لوجدوا مغفرة الله لذنوبهم ، ورحمته إياهم
الصفحه ٤٤٦ :
__________________
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في مرضه : أيّها الناس يوشك أن أقبض سريعا فينطلق بي وقد قدّمت
الصفحه ٦٩٢ : لمعاصيه
، وأعملكم بطاعته. وروي عن النبي صلىاللهعليهوآله انه قال : يقول الله تعالى يوم القيامة : امرتكم
الصفحه ٥٥٧ : أنس بن
مالك أن عمه غاب عن قتال بدر فقال غبت عن أول قتال قاتله رسول الله مع المشركين
لئن أراني الله
الصفحه ١٥٨ :
من بني إسرائيل
وفي الإنجيل كذلك ، فلذلك قيل : على لسان داود وعيسى والمراد : أن الله أيّسهم من
الصفحه ٣٤٩ : وتعضيتهم له ، بيّن عقيب ذلك لنبيّه صلىاللهعليهوآله أنه يسألهم عما فعلوه ويجازيهم عليه فقال (فَوَ رَبِّكَ
الصفحه ٧١٧ : بن مالك
قال : قرأ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم هذه الآية فقال : هل تدرون ما يقول ربكم؟ قالوا
الصفحه ٦٥٧ : غالب السحرة فغلبهم بسحره (ادْعُ لَنا رَبَّكَ
بِما عَهِدَ عِنْدَكَ) أي بما زعمت انه عهد عندك ، وهو انه