الصفحه ٣٥ : ء وذلك أن رسول الله (ص) شرط عليهم أن يرفعوا الأصنام ،
فتشاغل رجل من أصحابه حتى أعيدت الأصنام ، فقيل له
الصفحه ٨٣٢ : عن
أنس بن مالك أنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ان الشيطان واضع خطمه على قلب ابن آدم
الصفحه ٥٦٤ : إلى
النساء ، والنساء إلى الرجال (وَما كانَ لَكُمْ
أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللهِ) أي ليس لكم إيذاء رسول
الصفحه ٥٥٤ : يعتقه ، فلما قال ذلك أبو طالب
لرسول الله قال : هو حرّ فليذهب حيث شاء ، فأبى زيد أن يفارق رسول الله
الصفحه ٧٩٦ :
وأربعون آية
النزول
قيل نزلت الآيات
في عبد الله بن أم مكتوم ، وذلك أنه أتى رسول الله
الصفحه ٦٩٠ : ، فانحبط عملهم (إِنَّ الَّذِينَ
يَغُضُّونَ أَصْواتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ) أي يخفضون اصواتهم في مجلسه
الصفحه ٣٦٥ : عن الكذب حيث أخبر سبحانه انه إنما يفتري الكذب من لا
يؤمن ، وقد روي مرفوعا انه قيل : يا رسول الله
الصفحه ٧٣٢ : آمَنُوا إِذا
ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ) ، كان لي دينار فبعته بعشرة دراهم ، فكلما أردت أن أناجي
رسول الله
الصفحه ٢٦ : فيهم ، وذهابها عنهم (مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ
الْحَقُ) أي بعد ما تبين لهم أن محمدا رسول الله
الصفحه ٩٢ :
الله ورسوله (إِنْ تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا) أي إن أصغيتم إلى قول اليهود والمنافقين ان محمدا
الصفحه ٩٩ : ) أي لتظهرنه للناس والهاء عائدة إلى محمد (ص) لأن في كتابهم
ان محمدا رسول الله (ص) ، وان الدين هو
الصفحه ٢٠٨ : ، إن الله تعالى هو المعبود ، ولا معبود سواه ، وإني رسوله (فَانْتَظِرُوا) عذاب الله فإنه نازل بكم
الصفحه ٢٦٨ : عَنْ رَسُولِ
اللهِ) أي ما كان يجوز وما كان يحل لأهل مدينة الرسول ومن حولهم
من سكان البوادي أن يتخلفوا
الصفحه ٤٨٣ : ان اعظم
الذنوب بعد الشرك القتل والزنا. وعن عبد الله بن مسعود قال : سألت رسول الله
الصفحه ١٤١ : كيف هو؟ فوضع بكفه
على الأصابع ثم مسحهما إلى الكعبين. وروي عن ابن عباس أنه وصف وضوء رسول الله