الصفحه ٢٢٨ : لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ) لأدخرت من السنة المخصبة للسنة المجدبة ، ولاشتريت وقت
الرخص لأيام الغلاء وقيل معناه
الصفحه ٣١٠ : وكمال عقله وقيل : الأشدّ من ثماني
عشرة سنة إلى ثلاثين سنة (آتَيْناهُ حُكْماً) أي أعطيناه القول الفصل
الصفحه ٣١٩ : السنة في
بني إسرائيل كانت استرقاق السارق عن السدي وابن إسحاق والجبائي ، وكان يسترق سنة
وقيل : كان حكم
الصفحه ٣٢٠ : القول على وجه الإسترحام
ومعناه : كبيرا في السن وقيل كبيرا في القدر لا يحبس ابن مثله (إِنَّا نَراكَ مِنَ
الصفحه ٣٤٣ : ، وإلقائه فيها ، وبأن نفهمهم إياه وأنهم مع ذلك (لا يُؤْمِنُونَ بِهِ) ماضين على سنة من تقدمهم في تكذيب الرسل
الصفحه ٣٦٦ : اللباس البدن وقيل : ان هذه القرية هي
مكة عن ابن عباس ومجاهد وقتادة ، عذبهم الله بالجوع سبع سنين حتى أكلوا
الصفحه ٣٧٢ :
عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُما أَوْ كِلاهُما) يعني به الكبر في السن والمعنى : إن عاشا عندك أيها
الإنسان
الصفحه ٤٠٢ : بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ
عِتِيًّا) معناه : وقد بلغت من كبر السن إلى حال اليبس والجفاف ونحول
العظم (قالَ
الصفحه ٤٠٩ : فليعش ما شاء الله من السنين والأعوام فإنه لا ينفعه
طول عمره (حَتَّى إِذا رَأَوْا
ما يُوعَدُونَ إِمَّا
الصفحه ٤١٤ : (وَفَتَنَّاكَ فُتُوناً) معناه : وخلّصناك من محنة بعد محنة منها : انه حملته في
السنة التي كان فرعون يذبح الأطفال
الصفحه ٤٩٣ : عشرة سنة فلبث فيهم
يدعوهم إلى الله تعالى حتى بلغ عشرين ومائة سنة لا يجيبونه إلى خير ، وكان لهم
سبعون
الصفحه ٥١١ :
أربعمائة سنة وكان قصيرا دميما ، وهو أول من خضب بالسواد وعاش موسى عليهالسلام مائة وعشرين سنة.
٧ ـ ١٠ ـ ثم
الصفحه ٥١٢ : ابن سنة ، وانك أمرت أن يذبح الولدان لهذه السنة ،
فدعه يكن قرة عين لي ولك وذلك قوله تعالى : (وَقالَتِ
الصفحه ٥٣٥ : السنة
لنهدينّهم سبل الجنة وقيل معناه : والذين يعملون بما يعلمون لنهدينهم إلى ما لا
يعلمون (وَإِنَّ اللهَ
الصفحه ٧٩٤ : الملائكة
تدبّر أمر العباد من السنة إلى السنة ، عن علي عليهالسلام
أقسم الله تعالى
بهذه الأشياء التي عدّدها