الصفحه ٦٧٤ : ، وإذا جاز
كعبه حذفه ، ولقد ولي خمس سنين ما وضع آجرّة على آجرّة ، ولا لبنة على لبنة ، ولا
أورث بيضاء ولا
الصفحه ٦٨٣ : الإسلام من قلوبهم ، وأسلم في ثلاث سنين خلق كثير ، فكثر
بهم سواد الإسلام (لِيَغْفِرَ لَكَ
اللهُ ما
الصفحه ٦٨٤ : من سنة ست من الهجرة
استنفر من حول المدينة إلى الخروج معه ، حذرا من قريش أن يعرضوا له بحرب أو بصدّ
الصفحه ٦٩٢ : صلىاللهعليهوآله في سنة جدبة وأظهروا الإسلام ولم يكونوا مؤمنين في السر ،
إنّما كانوا يطلبون الصدقة والمعنى : انّهم
الصفحه ٦٩٥ : هذا الذي ذكرناه هو ما وعدتم به من الثواب على السنة
الرسل (لِكُلِّ أَوَّابٍ) أي تواب رجّاع إلى الطاعة
الصفحه ٧٠٥ : عذاب القبر عن ابن عباس أيضا والبراء بن عازب وقيل : هو الجوع في الدنيا
والقحط سبع سنين عن مجاهد وقيل
الصفحه ٧١١ :
، وتسهيل القرآن للذكر هو خفة ذلك على النفس بحسن البيان ، وظهور البرهان في الحكم
السنية ، والمعاني الصحيحة
الصفحه ٧١٤ : ، وهما يدلان على عدد
الشهور والسنين والأوقات وإنما خصهما بالذكر لما فيهما من المنافع الكثيرة للناس
من
الصفحه ٧٢٠ : أبكارا (عُرُباً) العروب : اللعوب مع زوجها أنسا به (أَتْراباً) أي متشابهات مستويات في السن (لِأَصْحابِ
الصفحه ٧٢١ : أُجاجاً) أي مرّا شديد المرارة (فَلَوْ لا
تَشْكُرُونَ) أي فهلا تشكرون على هذه النعمة السنية التي لا يقدر
الصفحه ٧٧٤ : ، وأيبس أصلاب رجالهم قبل العذاب بأربعين سنة ، وأخبر الله تعالى
نوحا بأنهم لا يؤمنون ولا يلدون مؤمنا فحينئذ
الصفحه ٧٧٦ : سبع سنين وقيل : أي لو
آمنوا واستقاموا لوسّعنا عليهم في الدنيا ، وضرب الماء الغدق مثلا لأن الخير كله
الصفحه ٧٨١ : أفواههم ، ما بين منكبي
أحدهم مسيرة سنة ، تسع كف أحدهم مثل ربيعة ومضر ، نزعت منهم الرحمة ، يرفع أحدهم
سبعين
الصفحه ٨١٩ : إليه ، وأما بأن نصب الدليل
عليه في عقله ، وأما بأن بيّنه له على ألسنة ملائكته ورسله ، فكل العلوم على
الصفحه ٨٢٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم نجوما ، وكان من أوله إلى آخره ثلاث وعشرون سنة. ومعنى
ليلة القدر : أي ليلة الشرف والخطر وعظم الشأن