الصفحه ٢٦٠ : في الآخرة لأن ذلك يوم مقداره خمسين الف
سنة وهم فيه يبكون فصار بكاؤهم كثيرا (جَزاءً بِما كانُوا
الصفحه ٣٠٠ : وسرورا من البشارة بإسحاق لأنها كانت قد هرمت ، وهي
ابنة ثمان وتسعين سنة ، وكان قد شاخ زوجها وكان ابن مائة
الصفحه ٣١٣ : يظهر للناس
أن الذنب كان له لأنه إنما يحبس المجرم وقوله : حتى حين إلى سبع سنين.
٣٦ ـ ٣٨ ـ ثم أخبر
الصفحه ٣١٧ : ) أي حفظ الله خير من حفظكم (وَهُوَ أَرْحَمُ
الرَّاحِمِينَ) يرحم ضعفي وكبر سني ويردّه عليّ ، وورد في
الصفحه ٣٣٨ : النخلة في أوقات السنة كلها من الرطب والتمر ، وقيل ان معنى
قوله : (تُؤْتِي أُكُلَها
كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ
الصفحه ٣٤٥ : عباس ، وقيل مسنون مصور عن سيبويه قال أخذ من سنة الوجه (وَالْجَانَ) وهو إبليس عن الحسن وقتادة وقيل هو
الصفحه ٣٥٤ :
الدُّنْيا حَسَنَةٌ) مكافأة لهم وهي الثناء والمدح على ألسنة المؤمنين ، والهدى
والتوفيق للإيمان (وَلَدارُ
الصفحه ٣٨٤ : سنة (لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلى
مُكْثٍ) أي على تثبت وتؤدة فترتله ليكون أمكن في قلوبهم ، ويكونوا
الصفحه ٣٩٣ :
يستغفروا ربهم على ما سبق من معاصيهم (إِلَّا أَنْ
تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ) أي إلّا طلب أن تأتيهم
الصفحه ٤٠١ : نُبَشِّرُكَ
بِغُلامٍ) معناه : فاستجاب الله دعاء زكريا ، وأوحى إليه : يا زكريا
إنا نخبرك على ألسنة الملائكة
الصفحه ٤٠٦ : وقد مضى معناه. قال ابن عباس : انه واعد رجلا أن
ينتظره في مكان ونسي الرجل فانتظره سنة حتى أتاه الرجل
الصفحه ٤٢٩ : آخر
أيام السنة على سرعة معاجلا به غروب الشمس عن مجاهد ومنها أن معناه : في سرعة من
خلقه لأنه لم يخلقه
الصفحه ٤٣١ : لهم في كل سنة مجمع
وعيد إذا رجعوا منه دخلوا على الأصنام وسجدوا لها ، فقالوا لإبراهيم عليهالسلام ألا
الصفحه ٤٣٢ : عليهالسلام وهما يتحدثان في روضة خضراء. وقيل : إن إبراهيم عليهالسلام ألقي في النار وهو ابن ست عشرة سنة
الصفحه ٤٣٣ : بذلك وهو ابن
إحدى عشرة سنة ، وروي عن النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : أنه قضى بحفظ المواشي على أربابها