الصفحه ٨٠٠ : عبد الله بن مسعود قال : ما قدمت من خير
أو شر ، وما أخرت من سنة حسنة استنّ بها بعده فله أجر من اتبعه من
الصفحه ٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم الخالدة ، والحجّة القائمة على البشرية جمعاء ، وهو منذ
ألف وأربعمائة سنة يتحدّى العالم على أن يأتوا
الصفحه ٢٤ : لا
يؤمن بالبعث وقوله : (يَوَدُّ أَحَدُهُمْ
لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ) ذكر الألف لأنها نهاية ما
الصفحه ٣٤ : ، والحكمة هي الوحي من السنة ، وما لا يعلم
إلا من جهته من الأحكام ، وقوله : (وَيُعَلِّمُكُمْ ما
لَمْ
الصفحه ٦١ : ولحقه الشيخوخة ، وطعن في السن (وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفاءُ) أي أولاد صغار ناقصو القوة (فَأَصابَها) أي
الصفحه ٨٤ : الأوس والخزرج من الحروب التي تطاولت مائة
وعشرين سنة إلى أن ألف الله بين قلوبهم بالإسلام ، فزالت تلك
الصفحه ٩٨ : الآخر فقال : (الَّذِينَ قالُوا) لنبيّهم (إِنَّ اللهَ عَهِدَ
إِلَيْنا) أي أمرنا على السن رسله (أَلَّا
الصفحه ١١٥ : التنازع
فيه إلى كتاب الله وسنة الرسول ، ثم أكدّ سبحانه ذلك وعظمّه بقوله : (إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ
الصفحه ١٢٢ : من الذهب فألف
دينار ، ومن الورق عشرة آلاف درهم ودية الخطأ تتأدى في ثلاث سنين على العاقلة وهم
: الأخوة
الصفحه ١٢٦ : وناصرك
ومسددك ومؤيدك (وَأَنْزَلَ اللهُ
عَلَيْكَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ) أي القرآن والسنة ، واتصاله بما
الصفحه ٢٠٤ : ما وَعَدَنا رَبُّنا) من الثواب في كتبه ، وعلى ألسنة رسله (حَقًّا فَهَلْ وَجَدْتُمْ ما وَعَدَ
الصفحه ٢١٠ : عليهالسلام : ان لوطا لبث في قومه ثلاثين سنة ، وكان نازلا فيهم ولم
يكن منهم ، يدعوهم إلى الله ، وينهاهم عن
الصفحه ٢١٧ : بِالسِّنِينَ) اللام للقسم ، وآل الرجل : خاصته الذين يؤول أمره إليهم ،
وأمرهم إليه ومعناه : ولقد عاقبنا قوم
الصفحه ٢٣٧ : ، وأصروا على الكفر ، فقد
مضت سنة الله في آبائكم ، وعادته في نصر المؤمنين وكبت أعداء الدين والأسر
والاسترقاق
الصفحه ٢٤٨ : الْفائِزُونَ) أي الظافرون بالبغية (يُبَشِّرُهُمْ
رَبُّهُمْ) برحمة في الدنيا على ألسنة الرسل ، وبما بين في كتبه