الصفحه ١٧٢ : (وَلكِنَّ
الظَّالِمِينَ بِآياتِ اللهِ يَجْحَدُونَ) أي بالقرآن والمعجزات يجحدون بغير حجة سفها وجهلا وعنادا
ثم
الصفحه ١٧٧ : ، والباطل فيجتنبوه.
٦٦ ـ ٦٧ ـ (وَكَذَّبَ بِهِ) أي بما نصرف من الآيات وقال الأزهري : الهاء يعود إلى القرآن
الصفحه ١٩٥ : لا يملك أحد سواه شيئا (وَهذا كِتابٌ) يعني القرآن ، وصفه بهذا الوصف لبيان أنه مما ينبغي أن
يكتب لأنه
الصفحه ٢٧٠ :
قتادة : آخر
القرآن عهدا بالسماء هاتان الآيتان.
سورة يونس
وعدد آيها مائة وتسع
آيات
لما ختم
الصفحه ٣٠٤ :
الْمَرْفُودُ) قال هو اللعنة بعد اللعنة (ذلِكَ) أي ذلك النبأ (مِنْ أَنْباءِ
الْقُرى) أي من أخبار البلاد
الصفحه ٣٠٨ :
أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ) أي بوحينا اليك (هذَا الْقُرْآنَ) إنما سمي القرآن أحسن القصص لأنه بلغ النهاية
الصفحه ٣٣٢ : ) يريد أصحاب النبي (ص) الذين آمنوا به وصدّقوه أعطوا القرآن
وفرحوا بإنزاله (وَمِنَ الْأَحْزابِ
مَنْ
الصفحه ٣٦٨ : مرضاته (بِالْحِكْمَةِ) أي بالقرآن وسمي القرآن حكمة لأنه يتضمن الأمر بالحسن ،
والنهي عن القبيح
الصفحه ٣٩٤ : القرآن (وَما أُنْذِرُوا) أي ما تخوفوا به من البعث والنار (هُزُواً) استهزؤوا به.
٥٧ ـ ٥٩ ـ ثم قال
سبحانه
الصفحه ٣٩٦ : ألفا من العجائب (فَانْطَلَقا حَتَّى
إِذا أَتَيا أَهْلَ قَرْيَةٍ) وهي انطاكية عن ابن عباس وقيل : أيلة عن
الصفحه ٤٢٢ : : ليتّقي العرب من قبل أن ينزل بهم مثل ما
نزل بأولئك (أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ
ذِكْراً) معناه : أو يجدد القرآن
الصفحه ٤٤٦ : وبحكمته (أَنَّهُ الْحَقُّ
مِنْ رَبِّكَ) أي ان القرآن حق لا يجوز عليه التبديل والتغيير (فَيُؤْمِنُوا بِهِ
الصفحه ٤٨١ : عكرمة وقيل : فأبوا إلا كفورا بالبعث والنشور.
٥١ ـ ٦٠ ـ (وَلَوْ شِئْنا لَبَعَثْنا فِي كُلِّ
قَرْيَةٍ
الصفحه ٥٢٤ : وحده وهو دالّ يرشد الضال ، ويعين
الضعيف ، ويمرّ بالبياع والبقال فيفتح عليه القرآن ويقرأ : (تِلْكَ
الصفحه ٥٨٠ : اللهِ) أي يقرؤون القرآن في الصلاة وغيرها ؛ أثنى سبحانه عليهم
بقراءة القرآن في الصلاة وغيرها ؛ أثنى