الصفحه ١٧٨ :
الظَّالِمِينَ) يعني في مجالس الكفار والفساق الذين يظهرون التكذيب
بالقرآن والآيات ، والإستهزا
الصفحه ١٨٩ : (مُهْلِكَ الْقُرى
بِظُلْمٍ وَأَهْلُها غافِلُونَ) وهذا يجري مجرى التعليل ، أي انه لم يكن الله تعالى ليهلك
أهل
الصفحه ٢١٢ : ، وما نزل بهم من
العذاب تسلية لنبينا (ص) فقال (وَما أَرْسَلْنا فِي
قَرْيَةٍ) من القرى التي اهلكناها
الصفحه ٢٣٠ : : (إِنَّ وَلِيِّيَ) أي ناصري وحافظي ، ودافع شرّكم عني (اللهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتابَ) أي القرآن ، يؤيدني
الصفحه ٢٣١ :
فقال : (وَإِذا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا
لَهُ وَأَنْصِتُوا) اختلف في الوقت المأمور بالإنصات
الصفحه ٢٦٨ : (ص) جماعة ليتفقهوا في الدين ، يعني الفرقة القاعدين يتعلمون القرآن والسنن
والفرائض والأحكام ، فإذا رجعت
الصفحه ٢٦٩ : فقال سبحانه (وَإِذا ما أُنْزِلَتْ
سُورَةٌ) من القرآن (فَمِنْهُمْ) يعنى من المنافقين (مَنْ يَقُولُ) على
الصفحه ٢٧٢ : الماضية من المثلات ، وحذر هذه الأمة عن مثل مصارعهم فقال (وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ مِنْ
قَبْلِكُمْ
الصفحه ٣٠٧ : يجازون بانصبائهم في قوله : (وَإِنَّا
لَمُوَفُّوهُمْ نَصِيبَهُمْ) وإن كلا لما ليوفينهم ، وقد جاء في القرآن
الصفحه ٣٦٣ : ، وإنما أفرده بالذكر تشريفا له. وتم
الكلام ههنا ثم قال سبحانه (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ
الْكِتابَ) يعني القرآن
الصفحه ٣٦٤ : وإنما كرّره تأكيدا (فَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ
بِاللهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ) معناه
الصفحه ٣٧١ : نُهْلِكَ قَرْيَةً
أَمَرْنا مُتْرَفِيها فَفَسَقُوا فِيها) معناه : وإذا أردنا أن نهلك أهل قرية بعد قيام الحجة
الصفحه ٣٧٣ : عبيد الله بن زياد إلى يزيد بن معاوية : أقرأت
القرآن؟ قال : نعم قال : أما قرأت (وَآتِ ذَا الْقُرْبى
الصفحه ٣٧٧ : لصعوبته.
٥٨ ـ ٦٠ ـ ثم زاد
سبحانه في الموعظة فقال (وَإِنْ مِنْ قَرْيَةٍ
إِلَّا نَحْنُ مُهْلِكُوها قَبْلَ
الصفحه ٣٨٩ : علي بن أبي طالب (ع) عن مدة لبثهم فأخبر بما في القرآن فقال : انا نجد في
كتابنا ثلاثمائة فقال (ع) ذاك