الصفحه ٤٢٦ :
الله سبحانه بهلاك
قرية إلا وفي المعلوم أنهم لا يؤمنون فلذلك لم يأت هؤلاء بالآيات المقترحة (وَما
الصفحه ٤٧٩ :
كَفَرُوا لَوْ لا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً واحِدَةً) معناه : وقال الكفار لرسول الله
الصفحه ٤٨٨ : ء لم يبق شيء من الخير إلّا
وقد تفلّت منّي منه طائفة حتّى القرآن ، لقد تفلت منّي طائفة منه. قال : ففزع
الصفحه ٤٩٦ : القرآن بعد أن قصّ أخبار الأنبياء عليهمالسلام ليتصل بها حديث نبيّنا صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال
الصفحه ٥١٨ : فقال : (وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ) يعني التوراة (مِنْ بَعْدِ ما
أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ الْأُولى
الصفحه ٥٣٠ : بإسحاق ، ومن وراء إسحاق يعقوب (قالُوا إِنَّا مُهْلِكُوا أَهْلِ هذِهِ
الْقَرْيَةِ) يعنون قرية قوم لوط
الصفحه ٥٣٢ : خاطب سبحانه نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال (اتْلُ ما أُوحِيَ
إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ) يعني القرآن
الصفحه ٥٨٤ : : هو اسم النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم (وَالْقُرْآنِ
الْحَكِيمِ) أقسم سبحانه بالقرآن المحكم من الباطل
الصفحه ٦١٤ : وتعصبوا له ، وتصلبت قلوبهم حتى لا
ينجع فيها وعظ ولا ترغيب ولا ترهيب ، ولا ترقّ عند ذكر الله وقراءة القرآن
الصفحه ٦٦٦ : بما تلوناه عليك
فبأيّ حديث بعد حديث الله وهو القرآن وآياته يصدّقون ، وبأيّ كلام ينتفعون؟ وهذا
إشارة
الصفحه ٧٥٥ : مِنْ
قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّها وَرُسُلِهِ) أي وكم من أهل قرية عتوا على الله وعلى أنبيائه يعني
الصفحه ٢٢ : اللهِ) يعني به القرآن الذي أنزله على نبيه محمد (ص) (مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ) أي للذي معهم من الكتب التي
الصفحه ٢٣ : القرآن على محمد (ص) والشرائع التي جاء بها (قالُوا نُؤْمِنُ بِما أُنْزِلَ عَلَيْنا) يعنون التوراة
الصفحه ٢٥ : السحر ويعملونه (آمَنُوا) أي صدقوا بمحمد (ص) والقرآن (وَاتَّقَوْا) السحر والكفر (لَمَثُوبَةٌ مِنْ
عِنْدِ
الصفحه ٦٧ : الماضية ، والقرون الخالية ، لأنهم كانوا إذا
ارتكبوا خطيئة عجلت عليهم عقوبتها ، وحرم عليهم بسببها ما أحل