الصفحه ٤٢٢ : : ليتّقي العرب من قبل أن ينزل بهم مثل ما
نزل بأولئك (أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ
ذِكْراً) معناه : أو يجدد القرآن
الصفحه ٤٤٦ : وبحكمته (أَنَّهُ الْحَقُّ
مِنْ رَبِّكَ) أي ان القرآن حق لا يجوز عليه التبديل والتغيير (فَيُؤْمِنُوا بِهِ
الصفحه ٤٨١ : عكرمة وقيل : فأبوا إلا كفورا بالبعث والنشور.
٥١ ـ ٦٠ ـ (وَلَوْ شِئْنا لَبَعَثْنا فِي كُلِّ
قَرْيَةٍ
الصفحه ٥٢٤ : وحده وهو دالّ يرشد الضال ، ويعين
الضعيف ، ويمرّ بالبياع والبقال فيفتح عليه القرآن ويقرأ : (تِلْكَ
الصفحه ٥٨٠ : اللهِ) أي يقرؤون القرآن في الصلاة وغيرها ؛ أثنى سبحانه عليهم
بقراءة القرآن في الصلاة وغيرها ؛ أثنى
الصفحه ٦٤٢ : ) يا محمد (أَرَأَيْتُمْ إِنْ
كانَ) القرآن (مِنْ عِنْدِ اللهِ) وقيل : إن كان هذا الإنعام من عند الله
الصفحه ٦٤٣ : ء القرآن ، وقيل : لأن هذه السورة انفردت بأنّ معانيها أوحيت
إلى سائر الأنبياء ، فلذلك خصّت بهذه التسمية
الصفحه ٦٥١ : أوحينا إلى الأنبياء قبلك أوحينا إليك (رُوحاً مِنْ أَمْرِنا) يعني الوحي بأمرنا ومعناه : القرآن لأنّه يهتدى
الصفحه ٦٦١ :
بالعذاب الشديد.
١ ـ ١١ (حم) مرّ بيانه (وَالْكِتابِ
الْمُبِينِ) أقسم سبحانه بالقرآن الدالّ على صحّة نبوّة
الصفحه ٦٦٥ : يَسَّرْناهُ بِلِسانِكَ) أي سهّلنا القرآن معناه : جعلنا القرآن عربيا ليسهل عليك
وعلى قومك تفهّمه (لَعَلَّهُمْ
الصفحه ٦٦٩ :
عليهالسلام ؛ من قرأ القرآن وهو
شاب مؤمن اختلط القرآن بلحمه ودمه ، وجعله الله عزوجل مع السفرة الكرام البررة
الصفحه ٦٧١ : تُتْلى
عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ) اي للقرآن
الصفحه ٧١٠ : ءِ) يعني الأخبار العظيمة في القرآن بكفر من تقدم من الأمم ،
وإهلاكنا إياهم (ما فِيهِ مُزْدَجَرٌ) أي متعظ
الصفحه ٧٣٨ : الْفائِزُونَ) بثواب الله ، الظافرون بطلبتهم.
٢١ ـ ٢٤ ـ (لَوْ أَنْزَلْنا هذَا الْقُرْآنَ عَلى
جَبَلٍ
الصفحه ٧٦٦ : ، والمفسّرون كلّهم على أنه المراد في
الآية (لَمَّا سَمِعُوا
الذِّكْرَ) يعني القرآن (وَيَقُولُونَ) مع ذلك