الصفحه ٣٧٥ :
وغير ذلك مما يوجب
الاعتبار به (فِي هذَا الْقُرْآنِ
لِيَذَّكَّرُوا) أي ليتفكروا فيها فيعملوا الحق
الصفحه ٤٧٥ : نَزَّلَ الْفُرْقانَ) أي القرآن الذي يفرّق بين الحق والباطل ، والثواب والخطأ
في أمور الدين بما فيه من الحثّ
الصفحه ٥٤٤ : طاعته من الأباطيل
والمزامير والملاهي والمعازف ، ويدخل فيه السخرية بالقرآن ، واللغو فيه كما قاله
أبو مسلم
الصفحه ٥٨٥ : ينتفع بإنذارك وتخويفك من اتّبع القرآن ،
لأن نفس الإنذار قد حصل للجميع (وَخَشِيَ الرَّحْمنَ
بِالْغَيْبِ
الصفحه ٥٩٥ : الأخبار
والأحوال (قالَ قائِلٌ مِنْهُمْ) أي من أهل الجنة (إِنِّي كانَ لِي
قَرِينٌ) في دار الدنيا ، أي صاحب
الصفحه ٦١٠ : (ما أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ) أي على تبليغ الوحي والقرآن والدعاء إلى الله سبحانه (مِنْ أَجْرٍ) أي مال
الصفحه ٦٧٢ : هذا القرآن من عند الله هو أنزله ، وهذا النبي
رسوله (وَكَفَرْتُمْ) أنتم أيها المشركون به (وَشَهِدَ
الصفحه ٦٩٣ : ، افتتح هذه السورة بذكر ما يجب الإيمان به من
القرآن ، وأدلة التوحيد فقال :
١ ـ ٥ ـ (ق) قد مرّ تفسيره
الصفحه ٧٢٢ : مطالع النجوم ومساقطها وقيل معناه : أقسم بنزول القرآن فإنه نزل متفرقا
قطعا نجوما (وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ
لَوْ
الصفحه ٧٦٩ :
للحاجة إلى العمل
عليها ، والاهتداء بها ، وأيضا فإنه سبحانه منعه من قول الشعر دلالة على ان القرآن
الصفحه ٧٧٥ : دعوا
قومهم إلى الإسلام ، وأخبروهم بإعجاز القرآن ، وانه كلام الله تعالى لأن كلام
العباد لا يتعجب منه
الصفحه ٦٨ : الأحكام ، وذلك كله في القرآن ، ووصفه بالكتاب يفيد أنّ من شأنه أن يكتب
وقيل المراد بالفرقان الحجة القاطعة
الصفحه ١٧٠ :
من بلغه القرآن
إلى يوم القيامة ، وقال محمد بن كعب : من بلغه القرآن فكأنما رأى محمدا وسمع منه.
ثم
الصفحه ١٨٢ :
واللعب.
٩٢ ـ لمّا احتجّ
سبحانه بانزال التوراة على موسى (ع) بيّن أن سبيل القرآن سبيلها فقال : (وَهذا
الصفحه ١٨٦ : حكمه؟ (وَهُوَ الَّذِي) يعني والله الذي (أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ
الْكِتابَ) أي القرآن (مُفَصَّلاً) فصّل فيه