الصفحه ٢٢٧ : ) أخبر سبحانه أن له الأسماء الحسنى لحسن معانيها مثل :
الجواد ، والرحيم ، والرازق ، والكريم ، وانها كلها
الصفحه ٦٣٤ : علم فأطلق
عليه لفظ العلم على اعتقادهم كما قال : (ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ
الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ) ، أي عند
الصفحه ٧٢٦ : ) يعني القرآن ومن شدد فالمراد وما نزّله الله من الحق (وَلا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ) من
الصفحه ٧٤٩ :
ليصبروا فيؤجروا وينالوا الثواب ، وكريم المآب (وَلكِنَّ
الْمُنافِقِينَ لا يَفْقَهُونَ) ذلك على الحقيقة
الصفحه ٧٩٦ : للأغنياء ويتلهى عن الفقراء لا يشبه أخلاقه الكريمة ، ويؤيد هذا
القول قوله سبحانه في وصفه
الصفحه ٨١٩ : (اقْرَأْ) وقيل : أمره في الأول بالقراءة لنفسه وفي الثاني بالقراءة
للتبليغ ، ومعناه : اقرأ القرآن (وَرَبُّكَ
الصفحه ٧٢٠ :
(لا بارِدٍ وَلا
كَرِيمٍ) أي لا بارد المنزل ، ولا كريم المنظر عن قتادة وقيل : لا
بارد يستراح إليه لأنه
الصفحه ٨٠٠ : أَيُّهَا
الْإِنْسانُ ما غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ) أي أيّ شيء غرّك بخالقك وخدعك وسوّل لك الباطل حتى
الصفحه ٥٠٢ : رأته بلقيس (قالَتْ) لقومها (يا أَيُّهَا
الْمَلَأُ) أي الأشراف (إِنِّي أُلْقِيَ
إِلَيَّ كِتابٌ كَرِيمٌ
الصفحه ٢٤٣ : كرامته (لَهُمْ مَغْفِرَةٌ
وَرِزْقٌ كَرِيمٌ) الرزق الكريم ها هنا طعام الجنة (وَالَّذِينَ آمَنُوا مِنْ
الصفحه ٣١٢ :
هذا إِلَّا مَلَكٌ كَرِيمٌ) أي رفع الله منزلته عن منزلة البشر فنعوذ بالله أن نقول
انه بشر ومعناه : أنه
الصفحه ٤٦٥ : الله
لذنوبهم (وَرِزْقٌ كَرِيمٌ) أي عطية من الله كريمة في الجنة. ثم خاطب سبحانه المؤمنين
فقال (يا
الصفحه ٢١ : عليهم في
أموالهم وقوله : (وَقُولُوا لِلنَّاسِ
حُسْناً) هو القول الحسن الجميل ، والخلق الكريم ، وهو مما
الصفحه ١٢٠ : ، قال الحسن : عسى من الله واجب ، ووجه
ذلك ان اطماع الكريم انجاز (وَاللهُ أَشَدُّ
بَأْساً) أي أشد نكاية
الصفحه ١٣٣ : ووعد الكريم إنجاز.
١٤٧ ـ (ما يَفْعَلُ اللهُ بِعَذابِكُمْ) ما يصنع الله بعذابكم. والمعنى : لا حاجة لله