الصفحه ٤٩٩ : من القرآن (آياتُ الْقُرْآنِ وَكِتابٍ مُبِينٍ) أضاف الآيات إلى القرآن ، وآيات القرآن هي القرآن
الصفحه ٥٢٠ : ، عن الكلبي.
٥٦ ـ ٦٠ ـ لمّا
تقدّم ذكر الرسول والقرآن ، وأنه أنزل هدى للخلق ، بيّن سبحانه أنه ليس عليه
الصفحه ٥٧٠ : الْكَفُورَ) الذي يكفر نعم الله (وَجَعَلْنا
بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْقُرَى الَّتِي بارَكْنا فِيها قُرىً ظاهِرَةً
الصفحه ٦٥٢ : القرآن (فِي أُمِّ الْكِتابِ) أي في اللوح المحفوظ ؛ وإنما سمّي أمّا لأنّ سائر الكتب
تنسخ منه. وقيل : لأنّ
الصفحه ٦٧٥ : أَهْلَكْنا ما حَوْلَكُمْ مِنَ الْقُرى) معناه : ولقد أهلكنا يا أهل مكّة ما حولكم وهم قوم هود
وكانوا باليمن
الصفحه ٧٨٠ :
الصلاة الا أبا
مسلم فإنه قال أراد القيام لقراءة القرآن لا غير وقيل معناه : فصلّوا ما تيسّر من
الصفحه ٧٩٧ : (كَلَّا) أي لا تعد لذلك وانزجر عنه (إِنَّها تَذْكِرَةٌ) أي انّ آيات القرآن تذكير وموعظة للخلق (فَمَنْ شا
الصفحه ٦ :
الملائكة ، وتحضره
الشياطين (١٤).
ويقول الإمام عليّ
بن الحسين عليهماالسلام : عليك بالقرآن ، فإن
الصفحه ٢١٣ : ذلك من قبل نفوسهم
فقال (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ
الْقُرى) التي أهلكناها بسبب جحودهم وعنادهم (آمَنُوا
الصفحه ٢٧٧ : غير هذا أو بدّله ، وقولهم ان النبي (ص)
افترى هذا القرآن فقال (وَما كانَ هذَا
الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرى
الصفحه ٢٩٠ : القرآن وهو ما فيه سبّ آلهتهم ، ولا
تبلغهم إياه دفعا لشرّهم ، وخوفا منهم (وَضائِقٌ بِهِ
صَدْرُكَ) أي ولعلك
الصفحه ٢٩٨ : ـ ٦٨ ـ ثم عطف
سبحانه على ذلك قصة صالح فقال (وَإِلى ثَمُودَ
أَخاهُمْ صالِحاً) وكان ثمود بوادي القرى بين
الصفحه ٣٠٦ :
الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ أُولُوا بَقِيَّةٍ) أي هلا كان وألا كان ومعناه النفي ، وتقديره : لم يكن من
القرون
الصفحه ٣٤٩ : مِنَ
الْمَثانِي) وقد تقدم الكلام فيه ، وان السبع المثاني هي فاتحة الكتاب (وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ
الصفحه ٣٦٦ : ) أي جزاء ما عملت من خير وشر (وَهُمْ لا
يُظْلَمُونَ) في ذلك (وَضَرَبَ اللهُ
مَثَلاً قَرْيَةً) أي مثل