الصفحه ٥٨١ :
(بَصِيرٌ) بأحوالهم (ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ) يعني القرآن (الَّذِينَ
اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا
الصفحه ٥٨٢ : القرآن عن زيد
بن علي وقيل النذير الشيب عن عكرمة وسفيان بن عيينة ، ومنه قيل :
رأيت الشّيب من
نذر
الصفحه ٥٨٦ : فقال (أَلَمْ يَرَوْا) أي ألم يعلم هؤلاء الكفار (كَمْ أَهْلَكْنا
قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ) أي كم قرنا
الصفحه ٥٩٢ : الجبائي (وثالثها) انها زواجر
القرآن وآياته الناهية عن القبائح (فَالتَّالِياتِ
ذِكْراً) انها الملائكة تقرأ
الصفحه ٦٠٢ : اسم من أسماء القرآن ، فعلى هذا يجوز أن يكون موضعه
نصب ، على تقدير حذف حرف القسم ، ويجوز أن يكون رفعا
الصفحه ٦٠٣ : تخرص وكذب وافتعال. ثم أنكروا تخصيص الله إياه بالقرآن
والنبوة بأن قالوا (أَأُنْزِلَ عَلَيْهِ
الذِّكْرُ
الصفحه ٦١٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من تعلّم القرآن فلم
يعمل به ، وآثر عليه حب الدنيا وزينتها ، استوجب سخط الله تعالى ، وكان في الدرجة
الصفحه ٦٣٥ :
وراءه (وَفِي آذانِنا وَقْرٌ) أي ثقل عن استماع القرآن وصمم (وَمِنْ بَيْنِنا وَبَيْنِكَ حِجابٌ) أي بيننا
الصفحه ٦٣٨ : ) أي قال رؤساؤهم لأتباعهم أو قال بعضهم لبعض يعني كفار قريش
(لا تَسْمَعُوا لِهذَا
الْقُرْآنِ) الذي يقرؤه
الصفحه ٦٤٥ : وإبراهيم وموسى وعيسى لفي شك من القرآن أو من محمد (ص) بيّن بذلك أنّ
أحبارهم أنكروا الحق عن معرفة ، وأن
الصفحه ٦٤٧ : على الله كذبا لطبع الله على
قلبك ولأنساك القرآن ، فكيف تقدر أن تفتري على الله؟ وهذا كقوله : (لَئِنْ
الصفحه ٦٥٠ : : القرآن هدى من الضلالة ، وتبيان من العمى ، واستقالة من العثرة
، ونور من الضلالة وضياء من الأحداث ، وعصمة
الصفحه ٦٧٩ : (وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدُّ قُوَّةً مِنْ قَرْيَتِكَ) يا محمد يعني مكّة (الَّتِي أَخْرَجَتْكَ) أي
الصفحه ٦٨١ :
الْقُرْآنَ) بأن يتفكروا فيه ، ويعتبروا به (أَمْ عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها) أراد قلوب هؤلاء ومن كان
الصفحه ٦٩٧ : بِالْقُرْآنِ مَنْ يَخافُ
وَعِيدِ) إنّما خصّ بالذكر من يخاف وعيد الله لأنه الذي ينتفع به.
سورة الذاريات
مكية