الصفحه ٤٧٠ :
المؤمن للحساب فيتقدم القرآن أمامه في أحسن صورة فيقول : يا رب أنا القرآن ، وهذا عبدك
المؤمن قد كان يتعب
الصفحه ٤٧٦ :
أعانه قوم من اليهود عن مجاهد (فَقَدْ جاؤُ ظُلْماً
وَزُوراً) أي فقد قالوا شركا وكذبا حين زعموا أن القرآن
الصفحه ٤٨٤ : والضحاك ان طسم وطس من أسماء القرآن. وقال ابن عباس في رواية
الوالبي طسم قسم وهو من أسماء الله عزوجل وقال
الصفحه ٤٩٢ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
: حملة القرآن عرفاء أهل الجنّة. أصول الكافي : ٢ / ٦٠٦.
قال الإمام
الصفحه ٥٠٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : (إِنَّ هذَا
الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلى بَنِي إِسْرائِيلَ) أي يخبرهم بالصدق (أَكْثَرَ الَّذِي
الصفحه ٥١٠ : ) أي من المخلصين لله بالتوحيد (وَأَنْ أَتْلُوَا
الْقُرْآنَ) عليكم يا أهل مكة وأدعوكم إلى ما فيه (فَمَنِ
الصفحه ٥٢١ : جميع القرآن (وَرَبُّكَ يَخْلُقُ
ما يَشاءُ وَيَخْتارُ ما كانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ) الخيرة اسم من الأخيار
الصفحه ٥٢٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فالمراد غيره ، وقد روي عن ابن عباس أنه كان يقول : القرآن
كله إياك أعني واسمعي يا جارة (وَلا
الصفحه ٥٣٥ : (أَوْ كَذَّبَ
بِالْحَقِ) أي بالقرآن وقيل : بمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم (لَمَّا جاءَهُ أَلَيْسَ
فِي
الصفحه ٥٤١ : ) ومعناه : ظهر قحط المطر ، وقلة النبات في البر حيث لا يجري
نهر وهو البوادي ، والبحر وهو كل قرية على شاطى
الصفحه ٥٤٣ : يُسْتَعْتَبُونَ) أي لا يطلب منهم الإعتاب والرجوع إلى الحق (وَلَقَدْ ضَرَبْنا لِلنَّاسِ فِي هذَا
الْقُرْآنِ مِنْ
الصفحه ٥٥١ : حال المؤمنين فقال :
(إِنَّما يُؤْمِنُ
بِآياتِنَا) أي يصدّق بالقرآن وسائر حججنا (الَّذِينَ إِذا
الصفحه ٥٥٣ : التي لا نبات فيها ، وقيل : نسوق الماء بالسيول
اليها لأنها مواضع عالية ، وهي قرى بين الشام واليمن
الصفحه ٥٦٣ : ، ويرضين بما يفعله النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم من التسوية والتفضيل وقرة العين : عبارة عن السرور
الصفحه ٥٧٢ : (لَنْ نُؤْمِنَ بِهذَا الْقُرْآنِ) أي لا نصدق بأنه من الله تعالى (وَلا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ) من أمر