الصفحه ٣٧٠ : ـ (إِنَّ هذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي
هِيَ أَقْوَمُ) معناه : ان هذا القرآن يهدي إلى الديانة والملة
الصفحه ٣٨٥ : (الَّذِي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ) محمد (ص) (الْكِتابَ) أي القرآن وانتجبه من خلقه ، وخصّه برسالته فبعثه نبيا
الصفحه ٣٩٣ : تقرر هذا القول في القرآن لأجل ما
بعده مما يحتاج اتصاله به (كانَ مِنَ الْجِنِ) من قال ان ابليس لم يكن من
الصفحه ٣٩٧ : ) يعني القرية المذكورة في قوله أتيا أهل قرية (وَكانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما) والكنز : هو كل مال مذخور من
الصفحه ٤٠٠ : وَرُسُلِي هُزُواً) أي بكفرهم واتخاذهم آياتي : أي أدلتي الدالة على توحيدي ـ يعني
القرآن ورسلي ـ هزوا : أي
الصفحه ٤١٠ : يسرنا القرآن بأن أنزلناه بلسانك وهي لغة العرب ليسهل
عليهم معرفته ، ولو كان بلسان آخر ما عرفوه
الصفحه ٤١٥ :
زوجه من جنسه ، ثم هداه لنكاحه ، عن ابن عباس والسدي (قالَ) فرعون (فَما بالُ الْقُرُونِ
الْأُولى) أي فما
الصفحه ٤٢٠ : وتقدم من الأمم والأمور (وَقَدْ آتَيْناكَ
مِنْ لَدُنَّا ذِكْراً) يعني القرآن ، لأن فيه ذكر كل ما يحتاج
الصفحه ٤٢٤ : بَيِّنَةُ ما فِي
الصُّحُفِ الْأُولى) أي أو لم يأتهم في القرآن بيان ما في الكتب الأولى من
أنباء الأمم التي
الصفحه ٤٣٣ :
كانَتْ
تَعْمَلُ الْخَبائِثَ) وهي قرية سدوم على
ما روي ، والخبائث التي كانوا يعملونها هي أنهم
الصفحه ٤٣٧ : فيها ، وما وعدنا به المؤمنين من الجنة والكون فيها. وقيل : معناه :
إن في هذا القرآن ودلائله (لَبَلاغاً
الصفحه ٤٤٠ : ما تقدّم من آيات القرآن (أَنْزَلْناهُ) يعني القرآن (آياتٍ بَيِّناتٍ) أي حججا واضحات على التوحيد
الصفحه ٤٤٨ : تُتْلى
عَلَيْهِمْ آياتُنا) يعني من القرآن وغيره من حجج الله (بَيِّناتٍ) أي واضحات لمن تفكر فيها وهي
الصفحه ٤٥٠ : مُسْلِمَةً لَكَ)
(مِنْ قَبْلُ) أي من قبل انزال القرآن (وَفِي هذا) أي وفي هذا القرآن (لِيَكُونَ الرَّسُولُ
الصفحه ٤٥٦ : الكتاب المشتمل على الوعد والوعيد وهو القرآن (وَلَهُمْ أَعْمالٌ مِنْ دُونِ ذلِكَ
هُمْ لَها عامِلُونَ) أي