الصفحه ٢١١ : لوط اخرج من بينهم أنت وأهلك إلا أمرأتك ، فخرجوا من
القرية ، فلما طلع الفجر ضرب جبرائيل بجناحه في طرف
الصفحه ٢٢٣ : يؤمن بكلماته من الكتب المتقدمة ، والوحي والقرآن (وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ) أي لكي تهتدوا
الصفحه ٢٢٤ : ، وهو سؤال توبيخ وتقريع لا سؤال استفهام (عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ
حاضِرَةَ الْبَحْرِ) أي مجاورة
الصفحه ٢٤٨ : لا يفعل فهي الهلكة ؛ نحن نرى أنّ الجدال في القرآن بدعة ، اشترك فيها السائل
والمجيب ، فيتعاطى السائل
الصفحه ٢٥٠ : من اليهود والنصارى أنهم (يُرِيدُونَ أَنْ
يُطْفِؤُا نُورَ اللهِ) وهو القرآن والاسلام (بِأَفْواهِهِمْ
الصفحه ٢٥٨ : وَقَوْمِ إِبْراهِيمَ وَأَصْحابِ مَدْيَنَ) ذكر سبحانه الأمم الماضية والقرون السالفة وانه سبحانه
اهلكها ودمّر
الصفحه ٢٧٣ : ) يا محمد (لَوْ شاءَ اللهُ ما
تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ) معناه : لو شاء الله ما تلوت هذا القرآن عليكم بأن
الصفحه ٢٨٨ : مِنْ رَبِّكُمْ) وهو القرآن ، ودين الإسلام ، والأدلة الدالة إلى صحته ،
وقيل : يريد بالحق النبي
الصفحه ٣٠١ : ءَ
أَمْرُنا) جاء أمرنا بالعذاب (جَعَلْنا عالِيَها
سافِلَها) أي قلبنا القرية اسفلها اعلاها ، فإن الله تعالى أمر
الصفحه ٣٠٥ : صحة الكتاب الذي انزل
عليه ، وأراد بذلك تسلية النبي (ص) عن تكذيب قومه إياه ، وجحدهم للقرآن المنزل
عليه
الصفحه ٣٢٤ : أدعوكم أنا ويدعوكم أيضا إليه من آمن بي ويذكّر بالقرآن
والموعظة ، وينهى عن معاصي الله (وَسُبْحانَ اللهِ
الصفحه ٣٢٥ : الكتاب التي تقدّم الوعد بها ليست
بمفتريات ، ولا بسحر والكتاب : القرآن ، عن ابن عباس والحسن ، وقيل : ان
الصفحه ٣٣٤ : عليهالسلام للقرآن ، وروى أبو عبد الرحمن أيضا عن عبد الله بن مسعود
قال : لو كنت أعلم أن أحدا أعلم بكتاب الله
الصفحه ٣٤١ : بأحوال الماضين قبلكم
لتعتبروا بها فلم تعتبروا ولم تتعظوا وقيل الأمثال ما ذكر في القرآن مما يدل على
أنه
الصفحه ٣٦٥ : : إنا نعلم ان الكفار يقولون : ان القرآن ليس
من عند الله وإنما يعلم النبي (ص) بشر قال إبن عباس : قالت