الصفحه ٨٠ : مكة وهي أم القرى ، ثم الله تعالى ردّ عليهم قولهم فقال :
(بَلى) وفيه نفي لما قبله ، وإثبات لما بعده
الصفحه ١١٥ : بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ) من القرآن (وَما أُنْزِلَ مِنْ
قَبْلِكَ) من التوراة والإنجيل (يُرِيدُونَ أَنْ
الصفحه ١١٨ : مكة
، وهم (الَّذِينَ يَقُولُونَ
رَبَّنا أَخْرِجْنا مِنْ هذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُها) أي
الصفحه ١١٩ : ـ (أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ) أي أفلا يتفكر اليهود والمنافقون في القرآن إذ ليس فيه خلل
ولا تناقض
الصفحه ١٣١ : يظهرون خلاف ما يبطنون (وَالْكِتابِ الَّذِي
نَزَّلَ عَلى رَسُولِهِ) وهو القرآن (وَالْكِتابِ الَّذِي
الصفحه ١٣٨ : صحة ما أمركم به وهو
محمد لما معه من المعجزات القاهرة الشاهدة بصدقه وقيل : هو القرآن (وَأَنْزَلْنا
الصفحه ١٣٩ :
وطاعته فيما أحلّ أو حرّم عليهم وما فرض وما حدّ في القرآن كله ، أي فلا تتعدوا
فيه ولا تنكثوا ، ثم ابتدأ
الصفحه ١٤٤ : اللهُ) أي الكتاب المبين وهو القرآن (مَنِ اتَّبَعَ
رِضْوانَهُ) أي من اتبع رضاء الله في قبول القرآن
الصفحه ١٦٢ : وأظهرت ساءت وحزنت (وَإِنْ تَسْئَلُوا
عَنْها حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ) معناه : وإن تسألوا
الصفحه ١٦٣ :
١٠٤ ـ (وَإِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا) أي هلموا (إِلى ما أَنْزَلَ
اللهُ) من القرآن ، واتباع ما فيه
الصفحه ١٧٣ : ، وقيل معناه : ما قصرنا ، ويريد بالكتاب
القرآن لأنه ذكر جميع ما يحتاج إليه فيه من أمور الدين والدنيا وهذا
الصفحه ١٨٨ : كما
قال سبحانه : (كُلُّ حِزْبٍ بِما
لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ)
(وَكَذلِكَ جَعَلْنا
فِي كُلِّ قَرْيَةٍ
الصفحه ١٩٢ : تعظيما لحرمتها
، وبيّن تحريم ما عداها في مواضع أخر : إما بنص القرآن ، وإما بوحي غير القرآن (فَإِنَّهُ
الصفحه ٢٠٧ :
متوشلخ ابن اخنوخ النبي وهو ادريس (ع) ولبث في قومه الف سنة إلّا خمسين عاما ،
وكان في تلك الألف ثلاثة قرون
الصفحه ٢١٠ : قَرْيَتِكُمْ) قابلوا النصح والوعظ بالسفاهة فقالوا : اخرجوا لوطا ومن
آمن به من بلدتكم ، والمراد بالقرية البلدة