الصفحه ٧١١ :
، وتسهيل القرآن للذكر هو خفة ذلك على النفس بحسن البيان ، وظهور البرهان في الحكم
السنية ، والمعاني الصحيحة
الصفحه ٧١٣ : الرحمن (عَلَّمَ الْقُرْآنَ)
أي علّم محمدا صلىاللهعليهوآلهوسلم القرآن ، وعلّمه محمد
الصفحه ٧٤٦ :
آياتِهِ) أي يقرأ عليهم القرآن المشتمل على الحلال والحرام ، والحجج
والأحكام (وَيُزَكِّيهِمْ) أي ويطهّرهم من
الصفحه ٧٧٩ : التبعة عن التائب وقيل
: (فَتابَ عَلَيْكُمْ) أي فخفّف عليكم (فَاقْرَؤُا ما
تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ) الآن
الصفحه ٧٨١ : وكذلك
رجله (إِنَّهُ فَكَّرَ) ودبّر ماذا يقول في القرآن (وَقَدَّرَ) القول في نفسه ، وإنما فكّر ليحتال به
الصفحه ٧٨٤ : لِتَعْجَلَ بِهِ) قال ابن عباس : كان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إذا نزل عليه القرآن عجل بتحريك لسانه لحبّه
الصفحه ٧٩١ : الصلاة والعبادات (فَبِأَيِّ حَدِيثٍ
بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ) أي فبأي كتاب بعد القرآن يصدقون ولم يصدقوا به مع
الصفحه ٨٠٨ : النبات والاشجار (إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ) هذا جواب القسم ، يعني ان القرآن يفصل بين الحق والباطل
بالبيان
الصفحه ٧ : الرجيم.
أمر الله
بالإستعاذة من الشيطان إذ لا يكاد يخلو من وسوسته الإنسان فقال : (فَإِذا قَرَأْتَ
الصفحه ٩ : القرآن ، (وَما أُنْزِلَ مِنْ
قَبْلِكَ) : يعني الكتب المتقدمة ، وقوله : (وَبِالْآخِرَةِ) : أي بالدار
الصفحه ١١ :
٢٠ ـ (يَكادُ الْبَرْقُ ..) يكاد ما في القرآن من الحجج النيرّة يخطف قلوبهم من شدّة
إزعاجها إلى
الصفحه ١٢ : في الصغر والقلة (فَأَمَّا الَّذِينَ
آمَنُوا) أي صدقوا محمدا والقرآن ، وقبلوا الإسلام (فَيَعْلَمُونَ
الصفحه ١٤ : قال
مخاطبا لليهود : (وَآمِنُوا) أي صدّقوا (بِما أَنْزَلْتُ) على محمد (ص) من القرآن لأنه منزل من السما
الصفحه ٣٨ : ، والمراد بالكتاب
هاهنا هو القرآن وغيره (وَإِنَّ الَّذِينَ
اخْتَلَفُوا فِي الْكِتابِ) قيل : هم الكفار أجمع
الصفحه ٤٠ : أعمالكم.
١٨٥ ـ (شَهْرُ رَمَضانَ) أي هذه الأيام المعدودات شهر رمضان (الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ