الصفحه ٢٦٨ : (ص) جماعة ليتفقهوا في الدين ، يعني الفرقة القاعدين يتعلمون القرآن والسنن
والفرائض والأحكام ، فإذا رجعت
الصفحه ٢٦٩ : فقال سبحانه (وَإِذا ما أُنْزِلَتْ
سُورَةٌ) من القرآن (فَمِنْهُمْ) يعنى من المنافقين (مَنْ يَقُولُ) على
الصفحه ٢٧٢ : الماضية من المثلات ، وحذر هذه الأمة عن مثل مصارعهم فقال (وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ مِنْ
قَبْلِكُمْ
الصفحه ٣٠٧ : يجازون بانصبائهم في قوله : (وَإِنَّا
لَمُوَفُّوهُمْ نَصِيبَهُمْ) وإن كلا لما ليوفينهم ، وقد جاء في القرآن
الصفحه ٣٦٣ : ، وإنما أفرده بالذكر تشريفا له. وتم
الكلام ههنا ثم قال سبحانه (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ
الْكِتابَ) يعني القرآن
الصفحه ٣٦٤ : وإنما كرّره تأكيدا (فَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ
بِاللهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ) معناه
الصفحه ٣٧١ : نُهْلِكَ قَرْيَةً
أَمَرْنا مُتْرَفِيها فَفَسَقُوا فِيها) معناه : وإذا أردنا أن نهلك أهل قرية بعد قيام الحجة
الصفحه ٣٧٣ : عبيد الله بن زياد إلى يزيد بن معاوية : أقرأت
القرآن؟ قال : نعم قال : أما قرأت (وَآتِ ذَا الْقُرْبى
الصفحه ٣٧٧ : لصعوبته.
٥٨ ـ ٦٠ ـ ثم زاد
سبحانه في الموعظة فقال (وَإِنْ مِنْ قَرْيَةٍ
إِلَّا نَحْنُ مُهْلِكُوها قَبْلَ
الصفحه ٣٨٩ : علي بن أبي طالب (ع) عن مدة لبثهم فأخبر بما في القرآن فقال : انا نجد في
كتابنا ثلاثمائة فقال (ع) ذاك
الصفحه ٤٠٦ : (وَاذْكُرْ) يا محمد (فِي الْكِتابِ) الذي هو القرآن (مُوسى إِنَّهُ كانَ
مُخْلَصاً) أخلص العبادة لله تعالى
الصفحه ٤٣٠ : بالسمع والمعنى : انهم يستثقلون القرآن وسماعه وذكر الحق فهم في ذلك
بمنزلة الأصم الذي لا يسمع (إِذا ما
الصفحه ٤٥٥ : وجعلوه
كتبا دانوا بها وكفروا بما سواها ، كاليهود كفروا بالإنجيل والقرآن ، والنصارى
كفروا بالقرآن (كُلُّ
الصفحه ٤٥٧ :
(بَلْ جاءَهُمْ
بِالْحَقِ) المعنى : بل جاءهم بالقرآن والدين الحق وليس به جنة (وَأَكْثَرُهُمْ
الصفحه ٤٧٨ : عن الدين (لَقَدْ أَضَلَّنِي) أي صرفني وردّني (عَنِ الذِّكْرِ) أي عن القرآن والإيمان به (بَعْدَ إِذْ