الصفحه ١٦ :
المفسرون على أن المراد بالقرية هاهنا بيت المقدس ، يقول : اذكروا (وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هذِهِ
الْقَرْيَةَ
الصفحه ١٨ : يعود إلى القرية التي مسخت وهم أهل أيلة قرية على
شاطىء البحر (نَكالاً) أي عقوبة وقيل : إشتهارا وفضيحة
الصفحه ٣٤ :
به واتباعه وقوله : (يَتْلُوا عَلَيْكُمْ
آياتِنا) أراد بها القرآن (وَيُزَكِّيكُمْ) ويعرضكم لما تكونون
الصفحه ٥٩ : (عَلى قَرْيَةٍ) وهو عزيز ، والقرية التي مر عليها هو بيت المقدس لما خربه
بخت نصر (وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى
الصفحه ١٣٦ :
القرآن ، وانما قصّ بعضهم على النبي لفضيلتهم على من لم يقصهم عليه (وَكَلَّمَ اللهُ مُوسى تَكْلِيماً
الصفحه ١٤١ : قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ
بِاللهِ) ، وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة ، والمعنى إذا أردت
قراءة القرآن
الصفحه ١٥١ :
تعالى استأنف أمر أهل الإنجيل على غير الحكاية ، لأن أحكامه كانت حينئذ موافقة
لأحكام القرآن لم تنسخ (بِما
الصفحه ١٥٦ :
رَبِّكُمْ) أي حتى تقرّوا بالتوراة والإنجيل والقرآن المنزل إلى جميع
الخلق ، وقيل معناه : حتى
الصفحه ١٥٨ : ) محمد صلىاللهعليهوآله (وَما أُنْزِلَ
إِلَيْهِ) من القرآن ، ويعتقدون ذلك على الحقيقة كما يظهرونه (مَا
الصفحه ١٧٤ : الْآياتِ) أي نبين لهم في القرآن الآيات (ثُمَّ هُمْ) أي الكفار (يَصْدِفُونَ) أي يعرضون عن تأمل الآيات والفكر
الصفحه ١٧٨ :
الظَّالِمِينَ) يعني في مجالس الكفار والفساق الذين يظهرون التكذيب
بالقرآن والآيات ، والإستهزا
الصفحه ١٨٩ : (مُهْلِكَ الْقُرى
بِظُلْمٍ وَأَهْلُها غافِلُونَ) وهذا يجري مجرى التعليل ، أي انه لم يكن الله تعالى ليهلك
أهل
الصفحه ٢١٢ : ، وما نزل بهم من
العذاب تسلية لنبينا (ص) فقال (وَما أَرْسَلْنا فِي
قَرْيَةٍ) من القرى التي اهلكناها
الصفحه ٢٣٠ : : (إِنَّ وَلِيِّيَ) أي ناصري وحافظي ، ودافع شرّكم عني (اللهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتابَ) أي القرآن ، يؤيدني
الصفحه ٢٣١ :
فقال : (وَإِذا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا
لَهُ وَأَنْصِتُوا) اختلف في الوقت المأمور بالإنصات