الصفحه ٦٤٠ : .
ثمّ أخبر سبحانه
عنهم مهجّنا لهم فقال : (إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا بِالذِّكْرِ) الذي هو القرآن وجحدوه
الصفحه ٦٥٥ : ءَهُمُ
الْحَقُ) أي القرآن ، عن السدّي ، وقيل : الآيات الدالة على الصدق (وَرَسُولٌ مُبِينٌ) يبين الحق
الصفحه ٦٧٣ : المكروهة (أَتَعِدانِنِي أَنْ أُخْرَجَ) من القبر وأحيا وأبعث (وَقَدْ خَلَتِ
الْقُرُونُ مِنْ قَبْلِي) أي مضت
الصفحه ٦٧٧ : وقرى الضيف والمعنى : اذهبها وابطلها حتى كأنّها لم تكن
إذ لم يروا لها في الآخرة ثوابا وقيل نزلت في
الصفحه ٦٨٠ :
أو قراءة القرآن (هُدىً) إيمانا وعلما وبصيرة وتصديقا لنبيّهم صلىاللهعليهوآلهوسلم (وَآتاهُمْ
الصفحه ٦٨٧ :
بمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم وما جاء به مما ترون من عدة الله في القرآن بالفتح
والغنيمة.
٢١
الصفحه ٧١١ :
، وتسهيل القرآن للذكر هو خفة ذلك على النفس بحسن البيان ، وظهور البرهان في الحكم
السنية ، والمعاني الصحيحة
الصفحه ٧١٣ : الرحمن (عَلَّمَ الْقُرْآنَ)
أي علّم محمدا صلىاللهعليهوآلهوسلم القرآن ، وعلّمه محمد
الصفحه ٧٤٦ :
آياتِهِ) أي يقرأ عليهم القرآن المشتمل على الحلال والحرام ، والحجج
والأحكام (وَيُزَكِّيهِمْ) أي ويطهّرهم من
الصفحه ٧٧٩ : التبعة عن التائب وقيل
: (فَتابَ عَلَيْكُمْ) أي فخفّف عليكم (فَاقْرَؤُا ما
تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ) الآن
الصفحه ٧٨١ : وكذلك
رجله (إِنَّهُ فَكَّرَ) ودبّر ماذا يقول في القرآن (وَقَدَّرَ) القول في نفسه ، وإنما فكّر ليحتال به
الصفحه ٧٨٤ : لِتَعْجَلَ بِهِ) قال ابن عباس : كان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إذا نزل عليه القرآن عجل بتحريك لسانه لحبّه
الصفحه ٧٩١ : الصلاة والعبادات (فَبِأَيِّ حَدِيثٍ
بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ) أي فبأي كتاب بعد القرآن يصدقون ولم يصدقوا به مع
الصفحه ٧٩٩ : القسم ، أي ان القرآن قول رسول كريم على ربه وهو
جبرئيل ، وهو كلام الله تعالى أنزله على لسانه ، أي سمعه
الصفحه ٨٠٧ :
القرآن (بَلْ هُوَ قُرْآنٌ
مَجِيدٌ) أي كريم لأنه كلام الرب ، أي ليس هو كما يقولون من انه شعر
أو كهانة وسحر