الصفحه ٥٥١ : تفخيما للأمر ، وتعظيما للحال. ثم أخبر سبحانه عن حالهم في القيامة
وعند الحساب فقال : (وَلَوْ تَرى) يا محمد
الصفحه ٧٧٧ : ، والهداية إلى الرشاد ؛ وهذا اعتراف بالعبودية وإضافة الحول والقوة إليه
تعالى ثم قال (قُلْ) لهم يا محمد
الصفحه ٢٨١ :
فِيهِ) أي تدخلون فيه وتخوضون فيه (وَما يَعْزُبُ عَنْ
رَبِّكَ) أي وما يبعد وما يغيب عن علم ربك ورؤيته
الصفحه ٤٨ :
(عَنِ الشَّهْرِ
الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ) يعني عن قتال في الشهر الحرام وهو رجب ، سمي بذلك لتحريم
الصفحه ٦٣٥ :
الوعد ، وينذر
الكافر بما فيه من الوعيد (فَأَعْرَضَ
أَكْثَرُهُمْ) يعني أهل مكة عدلوا عن الإيمان
الصفحه ٦٦٤ :
النظر فيه ، والاستدلال
على صحّته (إِنَّ يَوْمَ
الْفَصْلِ مِيقاتُهُمْ أَجْمَعِينَ) يعني اليوم الذي
الصفحه ٥٣٥ :
الحياة التي لا
تنغيص فيها ولا تكدير (لَوْ كانُوا
يَعْلَمُونَ) الفرق بين الحياة الفانية والحياة
الصفحه ٥٤٣ : ما يَشاءُ) من ضعف وقوة (وَهُوَ الْعَلِيمُ) بما فيه مصالح خلقه (الْقَدِيرُ) على فعله ، يفعل بحسب ما
الصفحه ٢٧٤ : محمد إن الذي يعلم الغيب ويعلم مصالح الأمور
قبل كونها هو الله لا تخفى عليه خافية فيعلم ما في انزاله صلاح
الصفحه ٤٦٠ :
والصور قرن ينفخ
فيه إسرافيل بالصوت العظيم الهائل على ما وصفه الله تعالى علامة لوقت إعادة الخلق
الصفحه ٦٣٣ :
سبحانه عن هؤلاء الكفار أنه يقال لهم (ادْخُلُوا أَبْوابَ
جَهَنَّمَ) وهي سبعة أبواب (خالِدِينَ فِيها) أي
الصفحه ٧١٣ : أَدْهى وَأَمَرُّ) فالأدهى : الأعظم في الدهاء ، والدهاء : عظم سبب الضرر مع
شدة انزعاج النفس ، وهو من
الصفحه ٢٢٢ : جرمهم.
١٥٦ ـ هذا تمام ما
قاله موسى في دعائه : (وَاكْتُبْ لَنا فِي
هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةً) سأل الله
الصفحه ٣٢٦ :
٣ ـ ٤ ـ لما ذكر
سبحانه وتعالى في الآية من نعمائه وآلائه على عباده في رفع السماوات ، وتسخير
الشمس
الصفحه ٤٤١ : البخاري في الصحيح. وقيل نزلت في أهل القرآن وأهل الكتاب عن ابن عباس.
وقيل : من المؤمنين والكافرين ، عن