الصفحه ٤١٤ : فيها ، ثم القاؤه في اليم ، ثم منعه من الرضاع
إلا من ثدي أمه ، ثم جرّه لحية فرعون حتى همّ بقتله ، ثم
الصفحه ٥٢٨ : (إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) أي إلى حكمه تصيرون يوم القيامة فيجازيكم على قدر أعمالكم.
ثم خاطب العرب فقال : (وَإِنْ
الصفحه ٥٣٩ : ء يملكهم ويملك التصرف فيهم ، وإنما خصّ العقلاء
لأن ما عداهم في حكم التبع لهم. ثم أخبر سبحانه عن جميعهم فقال
الصفحه ٥٥٠ : (لَعَلَّهُمْ
يَهْتَدُونَ) أي ليهتدوا ، ثم ذكر سبحانه الدلالة على وحدانيته فقال : (اللهُ الَّذِي خَلَقَ
الصفحه ٥٧٤ : تعترفون بها وتجحدونها. ثم عاد سبحانه إلى الحكاية
عن حال الكفار في الدنيا فقال (وَإِذا تُتْلى
عَلَيْهِمْ
الصفحه ٥٧٧ : يستحقّون به النار. ثم بيّن سبحانه حال من أجابه ، وحال
من خالفه فقال (الَّذِينَ كَفَرُوا
لَهُمْ عَذابٌ
الصفحه ٥٩٤ :
تمام الحكاية عن الكفار الذين قالوا : (وَما كانَ لَنا
عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ) ثم قالوا (فَحَقَّ
الصفحه ٦٢٠ : وسعيرها. ثم أعلم سبحانه أنه المعبود لا معبود سواه
بقوله (قُلْ) يا محمد لهؤلاء الكفار (أَفَغَيْرَ اللهِ
الصفحه ٦٣١ : ـ ٦٥ ـ ثم ذكر
سبحانه ما يدل على توحده فقال (اللهُ الَّذِي جَعَلَ
لَكُمُ) معاشر الخلق (اللَّيْلَ) وهو ما
الصفحه ٧٢١ :
ويحشرهم إلى وقت
يوم معلوم عنده وهو يوم القيامة (ثُمَّ إِنَّكُمْ
أَيُّهَا الضَّالُّونَ) الذين
الصفحه ٧٢٧ : ، المنتظر له ، المحتسب فيه
الخير ، كمن جاهد والله مع قائم آل محمد (ع) بسيفه ، ثم قال بل والله كمن جاهد مع
الصفحه ٧٨١ : من كل وجه
، حتى صارت أحواله متناسبة (ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ
أَزِيدَ) أي لم يشكرني على هذه النعم بل كفر
الصفحه ٨٠٢ : ليس ذلك مما كنت تعلمه أنت ولا قومك ، ثم قال مفسرا
لذلك (كِتابٌ مَرْقُومٌ) أي كتاب معلوم كتب فيه ما
الصفحه ٨١٧ : ترضى به. ثمّ عدّد سبحانه عليه نعمه في دار الدنيا
فقال (أَلَمْ يَجِدْكَ
يَتِيماً فَآوى) معناه : انه
الصفحه ١٧ :
٥٩ ـ ثم بين
سبحانه أنهم قد عصوا فيما أمروا به فقال : (فَبَدَّلَ الَّذِينَ
ظَلَمُوا قَوْلاً غَيْرَ