الصفحه ٥٤٠ : دَعَوْا
رَبَّهُمْ) أي إذا أصابهم مرض أو فقر أو شدّة دعوا الله تعالى (مُنِيبِينَ إِلَيْهِ) أي منقطعين إليه
الصفحه ٤٥ :
المهاد.
٢٠٧ ـ (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ) أي يبيع نفسه (ابْتِغاءَ مَرْضاتِ
اللهِ) أي لابتغا
الصفحه ٦١ : أعمال البر (ابْتِغاءَ مَرْضاتِ
اللهِ) أي طلبا لرضاء الله (وَتَثْبِيتاً مِنْ
أَنْفُسِهِمْ) وتوطينا
الصفحه ٦٣ : ، واما للمرض والفقر ، واما للإقبال على العبادة وقوله :
(فِي سَبِيلِ اللهِ) ، يدل على أنهم حبسوا أنفسهم عن
الصفحه ١٢٧ : يَفْعَلْ
ذلِكَ) يعني ما تقدم ذكره (ابْتِغاءَ مَرْضاتِ
اللهِ) أي لطلب رضاء الله (فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ) أي
الصفحه ١٤١ :
بالإغتسال وهو أن تغسلوا جميع البدن (وَإِنْ كُنْتُمْ
مَرْضى أَوْ عَلى سَفَرٍ أَوْ جاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ
الصفحه ١٥٢ : إلى طريق النار (فَتَرَى) يا محمد (الَّذِينَ فِي
قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) أي شك ونفاق يعني عبد الله ابن أبي
الصفحه ١٦٣ : حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ حِينَ
الْوَصِيَّةِ) أي حضر أسباب الموت من مرض وغيره (اثْنانِ ذَوا عَدْلٍ
الصفحه ١٦٩ : برحمة الله.
١٧ ـ ١٨ ـ (وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللهُ بِضُرٍّ) أي ان يمسك بفقر أو مرض أو مكروه (فَلا كاشِفَ
الصفحه ٢٣٩ : ، ويظهرون الإيمان (وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) وهم الشاكون في الإسلام مع إظهارهم كلمة الإيمان (غَرَّ
الصفحه ٢٤٠ : هم عن أحوالهم المرضية إلى أحوال لا يجوز لهم أن يتغيروا إليها وهو أن
يستبدلوا المعصية بالطاعة ، وكفران
الصفحه ٢٥٣ : الناس فنسخها الله تعالى بقوله (لَيْسَ عَلَى
الضُّعَفاءِ وَلا عَلَى الْمَرْضى) الآية (لَوْ كانَ عَرَضاً
الصفحه ٢٦٢ : الخروج (وَلا عَلَى الْمَرْضى) وهم أصحاب العلل المانعة من الخروج (وَلا عَلَى الَّذِينَ لا يَجِدُونَ ما
الصفحه ٢٦٩ : (وَأَمَّا الَّذِينَ
فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) أي شك ونفاق (فَزادَتْهُمْ رِجْساً
إِلَى رِجْسِهِمْ) أي نفاقا
الصفحه ٢٨٦ :
: وقوم يونس لم يقع بهم العذاب ، إنما رأوا الآية التي تدل على العذاب ، فمثلهم
مثل العليل الذي يتوب في مرضه