الصفحه ٦٤ : إلا من كافر مستحل للربا ، فلهذا
وعد بعذاب الأبد ، وعن أبي عبد الله قال : درهم ربا أعظم عند الله من
الصفحه ٢٥٩ : الله عزوجل حتى ينزلها أهلها الأنبياء والصديقون والشهداء والصالحون
ومن شاء الله وفيها قصور الدر
الصفحه ٦٨٧ :
يقتتلا ، وحتى اتفق بينهم الصلح الذي كان أعظم من الفتح (وَكانَ اللهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيراً) مرّ تفسيره
الصفحه ٩٢ : ترجعوا (خاسِرِينَ) لأنفسكم ، فلا خسران أعظم من أن تبدلوا الكفر بالإيمان ،
والنار بالجنة (بَلِ اللهُ
الصفحه ١٢٨ :
أعظم من استبدال
الجنة بالنار ، وأيّ صفقة أخسر من استبدال رضاء الشيطان برضاء الرحمن (يَعِدُهُمْ
الصفحه ١٤٢ :
النساء فلا معنى
لإعادته (ما يُرِيدُ اللهُ
لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ) بما فرض عليكم من
الصفحه ٢٥١ : حتى لو أن رجلا
لقي قاتل أبيه فيها لم يهجه لحرمتها ، وإنما جعل الله تعالى بعض هذه الشهور أعظم
حرمة من
الصفحه ٥٤٨ : وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ
أَبْحُرٍ ما نَفِدَتْ كَلِماتُ اللهِ) أي لو كان شجر الأرض أقلاما
الصفحه ٥٨ :
الظَّالِمُونَ) إنما ذم الله الكافر بالظلم وإن كان الكفر أعظم منه لأن
الكافر ضرّ نفسه بالخلود في النار فقد ظلم
الصفحه ٨٩ :
١٢٩ ـ لما قال
تعالى ليس لك من الأمر شيء عقّب ذلك بأن الأمر كله له فقال : (وَلِلَّهِ ما فِي
الصفحه ٧٨٠ : خَيْرٍ) أي طاعة (تَجِدُوهُ) أي تجدوا ثوابه (عِنْدَ اللهِ هُوَ
خَيْراً) لكم من الشحّ والتقصير (وَأَعْظَمَ
الصفحه ٨١٥ :
وقد صحّت الرواية
بالإسناد عن عثمان بن صهيب عن أبيه قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي بن
الصفحه ٢٩٢ :
ومعناه : ألا لعنة
الله على الذين ظلموا أنفسهم بادخال الضرر عليها ، وغيرهم بإحلال الآلام عليهم
الصفحه ٦٣٠ : الرحمة ، والحكم عليهم بدوام العقاب (وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ) جهنّم نعوذ بالله منها. ثم بيّن سبحانه نصرته
الصفحه ٧٢٥ : سَبِيلِ اللهِ) أي أيّ شيء لكم في ترك الإنفاق فيما يقرّب إلى الله تعالى (وَلِلَّهِ مِيراثُ السَّماواتِ