الصفحه ٤٨٣ : ان اعظم
الذنوب بعد الشرك القتل والزنا. وعن عبد الله بن مسعود قال : سألت رسول الله
الصفحه ٥٤ : بأعمالكم (بَصِيرٌ) أي عليم.
٢٣٨ ـ لما حث الله
سبحانه على الطاعة خصّ الصلاة بالمحافظة عليها لأنها أعظم
الصفحه ٧١٣ : أَدْهى وَأَمَرُّ) فالأدهى : الأعظم في الدهاء ، والدهاء : عظم سبب الضرر مع
شدة انزعاج النفس ، وهو من
الصفحه ٦٠٢ : العرب تفاجىء
أعداءها بالغارات صباحا ، فخرج الكلام على عادتهم ، ولأن الله سبحانه أجرى العادة
بتعذيب الأمم
الصفحه ٧٨٧ :
مثل القطران (قَمْطَرِيراً) أي صعبا شديدا عن أبي عبيدة والمبرد وقال الحسن سبحان الله
ما أشدّ اسمه
الصفحه ٧٩٤ : (طُوىً) اسم واد كلّم الله فيه موسى (اذْهَبْ إِلى
فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغى) أي علا وتكبّر ، وكفر بالله
الصفحه ٦٩٣ : وقيل : انّه اسم من أسماء الله تعالى ، عن
ابن عباس وقيل : هو اسم الجبل المحيط بالأرض من زمردة خضرا
الصفحه ١٦٩ :
أنت (لِلَّهِ) أي ملكهما وخلقهما ، والتصرف فيهما كيف يشاء له (كَتَبَ عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ) أي
الصفحه ٦٢٨ : لطفه
والأمر اسم جنس (إِنَّ اللهَ بَصِيرٌ
بِالْعِبادِ) أي عالم بأحوالهم وبما يفعلونه من طاعة ومعصية
الصفحه ٧٧ : ) أي وما لكم أحد يستحق إطلاق إسم الإلهية إلا الله ، وان
عيسى ليس بإله كما زعموا وإنما هو عبد الله
الصفحه ١٧٧ : ) ، والحق اسم من أسماء الله تعالى ، والمعنى : أن أمره كله
حق لا يشوبه باطل ، وجد لا يجاوزه هزل (أَلا لَهُ
الصفحه ٧٣٦ : ايثارهم لم يكن عن غنى عن المال
، ولكن كان عن حاجة ، فيكون ذلك أعظم لأجرهم وثوابهم عند الله (وَمَنْ يُوقَ
الصفحه ٣٦٢ :
الشهداء مع علم الله سبحانه بذلك ان ذلك أهول في النفس ، وأعظم في تصور الحال ،
وأشد في الفضيحة إذا قامت
الصفحه ٨١٠ :
أمرهم الله تعالى
به وهم الرهبان وأصحاب الصوامع ، وأهل البدع والآراء الباطلة ، لا يقبل الله
الصفحه ٢٩٩ : الواردة كلها الماء ، وهذا أعظم آية ومعجزة (فَذَرُوها تَأْكُلْ
فِي أَرْضِ اللهِ) أي فاتركوها في حال أكلها