الصفحه ٥٢٨ :
سواه (وَاعْبُدُوهُ وَاشْكُرُوا لَهُ) على ما أنعم به عليكم من أصول النعم من الحياة والرزق
وغيرهما
الصفحه ٦٨٩ : وأصوله ، فاستوى الصغار مع الكبار والمعنى
: انّه تناهى وبلغ الغاية (يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ) أي يروع ذلك
الصفحه ٧٠٨ : الناس بالأموال ، وإعطاء القنية ، وأصول المال ،
وما يدّخرونه بعد الكفاية ، عن أبي صالح وقيل : أقنى : أي
الصفحه ٧٣٥ : نخلة كريمة من أنواع النخيل (أَوْ تَرَكْتُمُوها قائِمَةً عَلى
أُصُولِها) فلم تقطعوها ولم تقلعوها
الصفحه ٧٦٦ : (كَأَنَّهُمْ أَعْجازُ
نَخْلٍ خاوِيَةٍ) أي أصول نخل بالية نخرة (فَهَلْ تَرى لَهُمْ
مِنْ باقِيَةٍ) من بقية؟ أي لم
الصفحه ١٤٩ : الكفر
التي هي الختم والطبع والضيق قلوبهم كما طهر قلوب المؤمنين منها بأن كتب في قلوبهم
الإيمان ، وشرح
الصفحه ٣٤٠ : فيعطى ، ويسأله
النجاة فيعطى ، ويسأله الغنى فيعطى ، ويسأله الولد والعز فيعطى ، ويسأله تيسير
الأمور وشرح
الصفحه ٦١٤ : ء والبعث والإعادة (أَفَمَنْ شَرَحَ اللهُ صَدْرَهُ
لِلْإِسْلامِ) أي فسح صدره ، ووسّع قلبه لقبول الإسلام
الصفحه ٨١٧ : مقهور
مستضعف ، فلما أعلى الله كلمته ، وشرح صدره ؛ وبسط يده ، خاطبه بهذا الخطاب تذكيرا
له بمواقع النعمة
الصفحه ٤٦ : (ادْخُلُوا فِي
السِّلْمِ) أي في الإسلام ، أي دوموا فيما دخلتم فيه (كَافَّةً) أي جميعا ، أي ادخلوا جميعا في
الصفحه ٩٦ : لأمرنا ، (وَنِعْمَ الْوَكِيلُ) : أي نعم الكافي والمعتمد والملجأ الذي يوكل إليه الأمور (فَانْقَلَبُوا) أي
الصفحه ١٨١ : الآية على أن نبيّنا مبعوث
إلى كافة العالمين ، وانّ النبوة مختومة به ، ولذلك قال : (إِنْ هُوَ إِلَّا
الصفحه ١٨٩ : لأفعاله ، عليم بكل شيء (وَكَذلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ
بَعْضاً بِما كانُوا يَكْسِبُونَ) الكاف
الصفحه ٢٠٦ : وسيدهم.
٥٥ ـ ٥٦ ـ ثم أمر
سبحانه بعد ذكره دلائل التوحيد بدعائه على وجه الخشوع كافة عبيده فقال : (ادْعُوا
الصفحه ٢٢٣ : ،
وإنما ذكر جميعا للتوكيد ، وليعلم أنه مبعوث إلى الكافة (الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ