الصفحه ٧ : أن
الأوصاف الجميلة والثناء الحسن كلها لله الذي تحق له العبادة لكونه قادرا على أصول
النعم ، وفاعلا لها
الصفحه ٢٨ : مثلها في رأس نيف وأربعين آية ومضى تفسيرها ، سبب تكريرها : إن نعم
الله سبحانه لما كانت أصول كل نعمة
الصفحه ٢٩ : (وَإِذْ يَرْفَعُ) وتقديره : واذكر إذ يرفع (إِبْراهِيمُ
الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ) أي أصول البيت التي كانت
الصفحه ٥٨ : : (اللهُ) أي من يحق له العبادة لقدرته على أصول النعم (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) أي لا أحد تحق له العبادة ويستحق
الصفحه ٧١ : موافق لما في التوراة من أصول
الديانة ، وأركان الشريعة ، وفي الصفة التي تقدمت البشارة بها (لِيَحْكُمَ
الصفحه ٧٥ : جميع ما
علّمه من أصول الدين (وَالتَّوْراةَ
وَالْإِنْجِيلَ) إن قيل لم أفردهما بالذكر مع دخولهما في
الصفحه ١١١ : لغيره لأنها لا تستحق إلا بفعل أصول النعم ، ولا يقدر عليها سواه تعالى (وَبِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً) أي
الصفحه ١٤٨ : : (الزَّانِيَةُ
وَالزَّانِي) لأن الغالب وجود ذلك في النساء (فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما) أي أيمانهما تقطع من أصول
الصفحه ١٥٧ : على النفع والضر؟
لأن القادر عليهما هو الله والمستحق للعبادة إنما هو القادر على أصول النعم والنفع
والضر
الصفحه ٢٧٣ : ينفع
ولا يضر ، مع انه لو نفع وضرّ لا يجوز أيضا عبادته؟ قلنا : عبادة من لا يقدر على
أصول النعم وان قدر
الصفحه ٣٢٦ : أَعْنابٍ
وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوانٌ) أي نخلات من أصل واحد (وَغَيْرُ صِنْوانٍ) أي نخلات من أصول شتى (يُسْقى
الصفحه ٣٢٨ : خالِقُ كُلِّ
شَيْءٍ) يستحق به العبادة من أصول النعم وفروعها (وَهُوَ الْواحِدُ) ومعناه : أنه يستحق من
الصفحه ٣٣٨ : زاكية نامية راسخة أصولها في الأرض ، عالية
أغصانها وثمارها في السماء. وروي ابن عقدة عن أبي جعفر
الصفحه ٣٥٢ : العبادة من خلق أصول النعم سواه ،
فاثبتوا على عبادته (فَالَّذِينَ لا
يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ قُلُوبُهُمْ
الصفحه ٤٣٧ : بين الرحمة والمعونة اللتين
تضمنتا أصول النعم (عَلى ما تَصِفُونَ) من كذبكم وباطلكم في قولكم : (هَلْ هذا