الصفحه ٥٦٧ : لهما : هذا لما علمتماه القرآن. أصول الكافي : ٢ / ٥٧٧.
الصفحه ٦٣٥ : حياة قلب البصير ، كما يمشي المستنير في الظلمات
بالنور. أصول الكافي : ٢ / ٦٠٠.
الصفحه ٦٥٠ : أحد عن القرآن إلّا
إلى النار. أصول الكافي : ٢ / ٦٠١.
الصفحه ٦٦٩ : ؟ فيقول :
نعم.
قال : ومن قرأه كثيرا
وتعاهده بمشقّة من شدّة حفظه أعطاه الله أجر هذا مرتين. أصول الكافي
الصفحه ٦٨٥ : (مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ) يكرّرها حتى يكاد أن
يموت. أصول الكافي : ٢ / ٦٠٢.
الصفحه ٧٧٩ : الملائكة ، وتحضره الشياطين. أصول الكافي : ٢ / ٦١٠
الصفحه ١٦٧ :
١ ـ ٢ ـ بدأ الله
تعالى هذه السورة بالحمد لنفسه إعلاما بأنه المستحق لجميع المحامد لأن أصول النعم
وفروعها منه
الصفحه ٣٦٥ : بِاللهِ مِنْ بَعْدِ
إِيمانِهِ) بأن يرتد عن الإسلام ، وشرح بالكفر صدرا ، فعليهم غضب من
الله ولهم عذاب عظيم
الصفحه ٢٥١ : الشهور (أَنْفُسَكُمْ) بترك أوامر الله وارتكاب نواهيه (وَقاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً) أي قاتلوهم
الصفحه ٨ : : أنا الله أعلم وأفضل ، والكاف في (كهيعص) من كاف ، والهاء من هاد ، والياء من حكيم ، والعين من عليم
الصفحه ٩٠ : دلالة وحجة لهم كافة ، وبيان لطريق الرشد ليسلك دون
طريق الغي (وَمَوْعِظَةٌ
لِلْمُتَّقِينَ) وإنما خصّ
الصفحه ٣٣٤ : الخلق كافة بلسان قومه وهم العرب بدلالة قوله : (وَما أَرْسَلْناكَ إِلَّا كَافَّةً
لِلنَّاسِ بَشِيراً
الصفحه ٣٤٢ : ) أي سريع المجازاة (هذا بَلاغٌ لِلنَّاسِ) هو إشارة إلى القرآن أي هذا القرآن عظة للناس بالغة كافية
الصفحه ٤٠١ : ابن عباس انه قال : ان كاف من كريم ، وها من هاد ، وياء من حكيم ، وعين من عليم
، وصاد من صادق ومعناه
الصفحه ٧٨١ : .
١١ ـ ٣٠ ـ (ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيداً) أي دعني وإياه فإني كاف له في عقابه ، كما يقول القائل