الصفحه ٢٦٩ :
الإيمان (حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ) معناه : حريص على من لم يؤمن أن يؤمن (بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ) رؤوف
الصفحه ١٥٨ : ، فكان ينبغي أن يكونوا إلى من وافقهم في الإيمان بنبيّهم
وكتابهم أقرب ، وإنما فعلوا ذلك حسدا للنبيّ
الصفحه ٢٧٥ :
سرعة فنائها
وزوالها (كَماءٍ أَنْزَلْناهُ
مِنَ السَّماءِ) وهو المطر (فَاخْتَلَطَ بِهِ) أي بذلك
الصفحه ٢٧ : : (وَسَعى فِي خَرابِها) أي عمل في تخريبها ، والتخريب : إخراجهم أهل الإيمان منها
عند الهجرة. وقوله
الصفحه ٣٠٧ : مُنْتَظِرُونَ) ما يعدنا على الإيمان من الثواب وقيل : ما يعدنا من النصر
والعلو (وَلِلَّهِ غَيْبُ
السَّماواتِ
الصفحه ٤٩٢ : بِطارِدِ
الْمُؤْمِنِينَ إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُبِينٌ) أي ما أنا بالذي لا يقبل الإيمان من الذين تزعمون
الصفحه ٧٧٠ : النار تدعو إلى نفسها من أدبر عن الإيمان ، وتولى عن
طاعة الله ورسوله ، والمعنى : أنه لا يفوت هذه النار
الصفحه ٣٩٤ :
من حيث لا يشعرون
حين امتنعوا من قبول الهدى والإيمان (أَوْ يَأْتِيَهُمُ
الْعَذابُ قُبُلاً) أو
الصفحه ٦٨٩ : اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ) أي وعد من أقام على الإيمان والطاعة (مِنْهُمْ مَغْفِرَةً
الصفحه ٣٨ : بِالْهُدى) أي إستبدلوا الكفر بالنبي (ص) بالإيمان به فصاروا بمنزلة
من يشتري السلعة بالثمن وقوله (وَالْعَذابَ
الصفحه ٦٩ : الشَّهَواتِ) أي حب المشتهيات ، زيّنها لهم الشيطان ثم قدّم سبحانه ذكر
النساء فقال : (مِنَ النِّساءِ) لأن الفتنة
الصفحه ٨٢٣ : الذي هو المال ، أي من أجله لبخيل شحيح
يمنع منه حق الله تعالى وقيل معناه : وانه لشديد الحب للخير : أي
الصفحه ١٥ :
أبعد من اللبس.
٤٤ ـ هذه الآية
خطاب لعلماء اليهود كانوا يأمرون العرب بالإيمان بمحمد (ص) إذا بعث
الصفحه ١٨٣ : ـ ٩٦ ـ (إِنَّ اللهَ فالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوى) أي شاق الحبة اليابسة الميتة فيخرج منها النبات ، وشاق
الصفحه ٥٤٦ :
حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ) معناه : ان فعلة الإنسان من خير أو شر إن كانت مقدار حبة
خردل في الوزن (فَتَكُنْ فِي