الصفحه ٦٨٧ : الكفار من أهل
الإيمان (لَمْ تَعْلَمُوهُمْ) بأعيانهم لاختلاطهم بغيرهم (أَنْ تَطَؤُهُمْ) بالقتل وتوقعوا بهم
الصفحه ٧٠٧ :
لهم في الشفاعة (لِمَنْ يَشاءُ وَيَرْضى) لهم أن يشفعوا فيه ، أي من أهل الإيمان والتوحيد. ثم ذم
الصفحه ٤٥٧ : تَسْأَلُهُمْ) يا محمد على ما جئتهم به من القرآن والإيمان (خَرْجاً) أي أجرا وما لا يعطونك ، فيورث ذلك تهمة في
الصفحه ٦٩٢ : وتصديق بالقلب فذلك الإيمان وصاحبه
المؤمن المسلم حقّا ، فالمؤمن مبطن من التصديق مثل ما يظهر ، والمسلم
الصفحه ٩٧ : بأن من اشترى الكفر بالإيمان وهم
جميع الكفار بهذه الصفة فقال : (إِنَّ الَّذِينَ
اشْتَرَوُا الْكُفْرَ
الصفحه ٧٣٦ : ، تبوأها الأنصار قبل
المهاجرين (وَالْإِيمانَ) التقدير : وآثروا الإيمان (مِنْ قَبْلِهِمْ) أي من قبل قدوم
الصفحه ١٤٤ : : من الكفر إلى الإيمان لأن الكفر يتحيّر فيه صاحبه
كما يتحيّر في الظلام ، ويهتدي بالإيمان إلى النجاة كما
الصفحه ١١٦ :
فقال النبي : ان من أمتي لرجالا الإيمان في قلوبهم أثبت من الجبال الرواسي
الصفحه ١٨٨ : حرجا عقوبة له على ترك الإيمان من غير ان يكون سبحانه مانعا له عن الإيمان ،
وسالبا إياه القدرة عليه
الصفحه ٧٧١ : فروجهم عن المناكح على كل وجه وسبب إلّا
على الأزواج أو ملك الأيمان من الإماء (فَإِنَّهُمْ غَيْرُ
الصفحه ٣٣٤ : يريد الإيمان من جميع المكلفين لأن اللام لام الغرض ولا يجوز أن يكون لام
العاقبة لأنه لو كان ذلك لكان
الصفحه ٣١ : الله تعالى بإظهار ما تدينوا به من
الشرع ، فبدأ بالإيمان بالله لأنه أول الواجبات ، ولأنه بتقدم معرفته
الصفحه ٥١٣ : ومعصية ومظاهرة المؤمنين طاعة
وإنما ظاهر موسى عليهالسلام من كان ظاهره الإيمان وخالف من كان ظاهره الكفر
الصفحه ٢١١ : قصد شعيبا للإيمان به فيخوّفونه
بالقتل (وَتَصُدُّونَ عَنْ
سَبِيلِ اللهِ مَنْ آمَنَ بِهِ) أي تمنعون عن
الصفحه ٣٣٥ : إليه لأنهم
بسبب دعائه خرجوا من الكفر إلى الإيمان (وَذَكِّرْهُمْ
بِأَيَّامِ اللهِ) معناه : وأمرناه بأن